16th Part

20 2 0
                                    

الفـصل السادس عـشر

أَعِـتراف أخيراً

.
.
.
.
تجاهلوا الأخطاء الإملائية لُطفاً و أعطوا الفصل بعض الحُب و التفاعل

.
.
.
.
.

إِن كان بيـن قلـبي و قلبكُ عتابٍ أخبرني ببهِ اشكوني إِلي بدلاً أن يـصبح بيننا فراغٌ يمر بهِ الاخرين !

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إِن كان بيـن قلـبي و قلبكُ عتابٍ أخبرني ببهِ اشكوني إِلي
بدلاً أن يـصبح بيننا فراغٌ يمر بهِ الاخرين !


.
.
.
.

سارت بسرعة مع قلب مُـضطرب و مشاعرٍ مُـشتته ناحية شقتها بسرعة غير مهتمة بشكلها الذي تبعثر و دموعها التي تسببت بتعثرها أكثر من مرة و لا تعلم كيف دخلت شقتها بسرعة اساساً لتدخل وتغلق الباب رامية ما اشترته أرضاً و صارخة بجزع بعد أن رمت جسدها على السرير باكية

.
.
.
.
.
.
.
.

من وجهة نظر تايهيونغ

.
.
.
.
.
.

كنت متمدد على السرير مسترجعاً ارتجاف جسدها الخفيف بين يدي و ملمس شفتها ضد خاصتي..

ولكن قاطع خلوتي صوت صراخ جونغكوك
كـ ثور هائج الا يفترض به أن يكون نائماً؟! رفعت رأسي واضعاً يدي ناحية قلبي المفزوع بسبب صراخه

"ما بك يا حقير تصرخ كـ امرأة على وشك الولادة ؟"

انتحب ممثلاً البكاء قائلاً

"لقد كُنت احاول حمايتها لكن هي قامت بقتلي هيونغ
قتلت كل من يعترض طريقها لتقتلني هي في الاخير"

"اللعنه حلت عليك و على العابك و هاتفك لا يجدر بك النوم و لديك مدرسة غداً؟"

اغلق هاتفه و تحدث إلي

"أولاً لا تعلن العابي فهي صغاري اللطفاء و ثانياً كلا غداً رحلة مدرسية
و انا لا أود الذهاب أود النوم و الهو هنا و هناك "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 14, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

undertakerحيث تعيش القصص. اكتشف الآن