متوقـفة عن النشـر مؤقتاً.. الرُوايـة قيد التعديل
أَنا مُتَعهدٌ يا صغيري
لكن أَبي ماذا يعني مُتَعهد ؟
أَنْتَ لا تَزال صغيراََ على معرفةِ هذهِ الأَمور
لكنني أَودُ أن أعرف ماذا تعمل يا أبي ؟!
اخبرتكَ أَنا مُتَعهد احضر الأشخاص للعرس السماوي
عرسُ سماوي؟...
تَجاهلوا الأخطاء الإملائية لُطفاً و لا تَنسوا الأَعجاب ^فوت^ و تعليق بين الفقرات و ابداء آرائكم الجميلة التي تَهمني
. . . . .
" تائهٌ في بُحورِ الحَياة تماماً كـ نجمة مَجهولة أضاعت لـِيليتها في وسط الفلك "
. . . . . .
هو لعنَ نَفسهُ أَلف مرةَ عندما نظر لِفراغِ ملامحِ الآخر الامر غريبْ ! غَريبٌ و جِداً
" لم أَقصد ما قُلتهُ تواً ..اه اعني قد أُعجبتُ بِـخَلقكَ البهي كـأَنكَ مِنْ جَمال ملائكي .. "
تَحدثَ يونغي مُحاولاً تَبرير ما تفوهَ بهِ تواً اما بالنسبةِ لِـذاكَ الأَشقر فـهو أَعِتاد عن المَديح لِحسنِ وجههِ دوماً لكن ما بدرَ من يونغي كان قد ولدَ شعورٍ غريب لا يعرفُ ما اصلهُ لذا هو ابتسم ابتسامةٌ مُرتبكةٍ و تَحدث
" لستُ بِـهذا الجَمال ..على اي حال شُكراً لكَ حَقاً "
يونغي خَجلَ لذا فقط اومئ مُديراً رأَسهُ للـيمين قاطعاً تبادلُ الانَظاري المُربكِ بينهم ..
. . . . . . .
اليوم قد مَضى سريعاً بين احاديثٍ جمعت يونغي و جيمين فقد أمضوا وقتٍ كثير مع بعضهم البعض تعرفوا على بعضهم البعض و وجدوا ان هُناكَ كِيمياءٌ غَريبةِ تَربطُ بينهم
قد جاءَ النَصفُ الأَخرِ من اليوم حَيثُ الشَمسُ بدأَت بـالغُروبِ فعلاً فـكانت أَخُر الدَقائقِ لَـها مُودعةً اليومِ بِـتكحيلِ السماء بِـكَحلةٍ حَمراء مائلةٌ لـلونِ البُرتقالي فـأَمسى خطُ السماء واضحاً للعلن حَيثُ قد كان يُونغي يُراقبهُ بينما يَسير للـمَنزلِ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدما عَجزَ عن التَحدثَ مع سوكجين الذي انطوى على نفسهِ داخل مَكتبِّ والدهِ