فصل السابع
-ليت الحياة مجرد حلم.
.
.
.
تجاهلوا الأخطاء الإملائية
و اعطوا الفصل بعضاً من التفاعل"يا أَبن آدم أَنّ مضى يوماً من حياتكِ مضى جزءاً منكَ معهُ
و في النهاية أَنْتَ سوف تعود من حيث أَتيت عند ربك"
.
.
.
.
.
.
.
.
.قد مضت الأيام و توالت ليلة بعد ليلة و عملي في بار كيم
قد سار جيداً و لم يعلم بهِ أحداً حتى آلان
قداصبحت الساعة التاسعة صباحاً
و لم أَنم طويلاً بعد ان عدت للبيت
بعد ان انتهيت من تجهيز نفسياقف أمام باب المنزل بعد أَنّْ أكدت من جدول عودة ابي
لن يعود الليلة
قمت بايقاف سيارة اجرة حتى تأخذني نحو الشركة التي قد قدمت بها قد مرت مدة و لم تتصل بي لذلك قررت الذهاب بنفسي و رؤية ما قد حدثبينما أراقب الشارع من زجاج النافذة قد اخترقت طلبة أذني بواسطة لحن و كلمات لو أَصبتُ بالخرف و الجنون لعرفتها تعود لمن
السائق أخذ يعبث بزر تغير الإذاعة لكنني صرخت بهستيرية
"لا تغير الإذاعة و اللعنة "
تلك الكلمات هي كلماتي
و هذا اللحن هو من تلحيني
لكن الصوت !
ليس صوتي
و لعنة السموات السبع
ما الذي يحدث"خذني نحو تلك الشركة اللعينة بسرعة "
صرخت مجدداً فاقداً أعصابي
اشعر بالصداع بدأ ينشر جنوده داخل رأسي و ينصب معسكره على خلايا دماغي
و اشعر ان دمي بدأ يثور كـ حال قلبي داخل اوردتي
شهور و أَنا قد هجر النوم أجفاني
و قد تحملت أذناي سُمٌ من كلمات والدي و استهانتهُ
و صراعٌ مع ذاتي بين الإقبال على التقديم و بين رفض الفكرة و تمزيق أوراق تأليفي
و كم من ليلة قد سهرت بها لكِ أَكتبُ بها تلك اللعنة التي استمع اليها من قبل سافل ما يُغنيهاترى لما اصبح الطريق نحو تلك الشركة القذرة طويلاً هكذا ؟
"سيدي ....هل أَنْتَ بخيرٍ ؟"
أنت تقرأ
undertaker
Mystery / Thrillerمتوقـفة عن النشـر مؤقتاً.. الرُوايـة قيد التعديل أَنا مُتَعهدٌ يا صغيري لكن أَبي ماذا يعني مُتَعهد ؟ أَنْتَ لا تَزال صغيراََ على معرفةِ هذهِ الأَمور لكنني أَودُ أن أعرف ماذا تعمل يا أبي ؟! اخبرتكَ أَنا مُتَعهد احضر الأشخاص للعرس السماوي عرسُ سماوي؟...