الفصل الحادي عشر
أَعترافات !.
.
.
.
.تَجاهلوا الأخطاء الإملائية لطفاً ان وجدت
و اعطوا الفصل بعض من الحب و التفاعل.
.
.
.
.
«حِوارٌ قَدْ دارَ بَينْ الحَياةَ و المَوت .. فَـ سَألَ المَوت الحياة قائلاً: لِما أَرى أَنّْ جموع الأنس أَجتمعت على حُبكِ و على كَرهي ؟ و هم لا يَجتمعون على شيء ! تبسمت الحياة بِأَنكسارٍ مُعطية المَوت الاجابة التي يَنتظر سماعها : لأَنني يا عزيزي لَستُ سوى كَذبةٌ حَلوة و أَنتَ حَقيقةٌ مُرة ...».
.
.
.
.
." اذاً ايتها الاختُ تشوي ؟ هل هُناكَ ما تَرغبين بأَخباري بهِ ؟"
تحدث عريضُ المَنكبين حَسن الوجه مُبتسماً
و لم يَحصل على ردٍ منها أَنما فقط تَنهيدةٌ مُطولةَ تَدلُ على مَشاعر الحزن للمعنيةِ
و الأخر لم يسقط الأَبِتسامة من ثَغره هو قد قرر قول احدى نكتهُ المُضحكة برأيهِ و سخيفة برأي غيره كما يخبر نفسهُ
"الاختُ تشوي أَعلمُ أَنهُ لَمنِ الغَريب أَنَّ يَخبركِ مُساعد قساً نُكتاً لكن انا أَختلف بعض الشيء عن الخاضعين للكهنوت .. هل تُريدين سَماع نُكتهَ ؟"
ذات الشَعرِ البُني ذو النهاياتٍ شَقراء لم تَستطع تَكوين رداً لهذا الشخص الغريب بِرأيها
لذا هي أَكتفت بالنظر لِحسن وجهه بِفراغٍ مُستغربة من حديثهاما هو فـ باشر في كلامهِ
" قد كانَ هُناكَ نَملاً داخل غطاء عبوة الماء .."
هو توقفَ مُنتظراً منها التَفاعلُ مَعه
هي نَظرت لهُ و بِفضولاً تَسائلت" لماذا ؟"
قهقه الجميل بِصخبٍ و عيناه قد أُغرُقت بِدموع الضحكِ
الغير مُبرر برأَي تَلك الهادئة
أنت تقرأ
undertaker
Mystery / Thrillerمتوقـفة عن النشـر مؤقتاً.. الرُوايـة قيد التعديل أَنا مُتَعهدٌ يا صغيري لكن أَبي ماذا يعني مُتَعهد ؟ أَنْتَ لا تَزال صغيراََ على معرفةِ هذهِ الأَمور لكنني أَودُ أن أعرف ماذا تعمل يا أبي ؟! اخبرتكَ أَنا مُتَعهد احضر الأشخاص للعرس السماوي عرسُ سماوي؟...