part 7

506 52 39
                                    

.
.
.
.
.
.

وصلت لأمام شقته فتحته وكانت بالفعل مغلقة وغير مقفلة دخلت تقفله خلفها نضرت ارضا وجدت بعض الاكياس فيها اشياء كثيرة للغاية

يبدو انه اشترى بشكل عشوائي دون ان يعرف اصلا ماتحتاج..

جمعتهم تاخذهم للمطبخ، تخرج بعض الرز تنقعه في المياه بعد غسله جيدا،

ثم وضعت المياه لتغلي

واثناء ذالك القت نضرة في الارجاء، فكرت

كيف لم تلحض من قبل ان شقته بهذا الترفه و الرفاهية ؟ سابقا حين كانت تعيش معه تلك المدة لم تلحض ذالك مطلقا فهي كانت تعيش في خوف ولم تكن لديها وقت للتفكير في ذالك من الاساس،

ذهبت للثلاجة فتحته لتجد انها مليىة بالحلويات، الكثير من لوحات الشكولاتة و ومكعبات سكر الشاي،

لا توجد ايشيء آخر غير الحلوى،

فرجت فاهها و اغلقت الثلاجة تضرب جبينها،

" كلا ال مالذي تفعله ؟ هذا الشاب يضع حياته على المحك! "

....

بعد ان مضى الوقت كان هو داخل غرفته مغلقا لعينيه مستلقيا على سريره يفكر بينما يضع كلتا كفا يداه خلف رئسه و ريوك واقف الى جانب رئسه،

" لايت..اتفكر في شيء؟! "

اوميء بخفة، انفتح باب غرفته لتدخل اخت لايت الصغرى،

" لايت اين سروالي الداخلي الاحمر ؟! "

فتح لايت عيناه بأنزعاج ونضر اليها بطرف عيناه مجيبا اياها بملل

" ولما تسالينني هذا السؤال ؟! "

" لانني اتيت به لغرفتك ليجف لكنه الآن ضائع! "

تنهد بعمق قاىلا..

" وهل غرفتي غسالة اوتوماتيكية ام ماذا ؟! "

" لان البلكونة تقع على غرفتك بالطبع ، هي افضل مكان لتجفيف الثياب! "

شهق لايت ونهض بسرعة يقترب منها قاىلا بقلة حيلة

" لا تقولي انكي تضعين ملابسك الداخلية في بلكونتي!! "

ابتلعت ريقها و رمشت ببرائة اسرع للبلكونة ينضر للخارج، اذا وضعت ثيابها الداخلية عنا كل العالم الذي يمر من هناك و كل الجيران سيرونها و ياللاحراج انهم يعرفون انها غرفة فتى و ليس فتاة،

DEATH NOTEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن