-فـَ هوَ العراق وما العراق بَهين.
چنه نمشي المكان مِن كَد ما هادئ صار
يخوف نمشي بـَ هدوء وبـَ حَذر
نحاول انو نكون مستعدين لـَ اي شي
ممكن يصير بقيت افكرحَسيت انو العراق يغار علينه مِن انو
نحَب غيره فـَ يشغلنه بـَ الحرب حتى منحب
غيره،ونموت علموده،وكُل ما مات احَد علموده
يَحس بـَ فخر اكثروطني ميعرف شنو يعني حُب،يعرف
بَس يعرف القتل والحرب،وهَذا الي احنا
عايشيله حتى نحَارب ونمُوت اثناء الحَرب
وينتهي كُلشي...هَي دورة حياة العراقيواذا ما مات بالحرب كُلشي مستعد يموته
الحكومه،الاشخاص التوابع والخاضعين،
بسبب المظاهرات،واذا مقتلنه كُل هَل اسباب
يقتله الحُب يعني اسهل شي
هوَ الموت عدنانسحبت بـَ قوه لـَ داخل وحَده مِن العمارات
وبده يصرخ عليه"متشوف انتَ!مـَ چاي تسمع الرمي!"
"اسف سيدي"
"مو وقت تعتذر،ركز احسن"
هَزيت راسي،ورجع صوت الرمي والطلقات
يعتلي بينه وبينهم،خلصت المعركه
الي چانت دقايق بسبب قلة عددهمدخلنه لـَ عماره ودخلنه لـَ وحده مِن الغرف
"استراحوا شويه"
كعدوا حتى يرتاحون وصاروا يشربون
مَي بَس اني الي بقيت كاعد بـَ مكاني
وبَس اباوع عليهمانتبهت لـَ قائد الي چان يتطمن على
كُل واحَد بيهم"كريم شربت مَي!"
"اي سيدي"
"عبدالله اكعد شعندك واكف"
"تأمر،وهَي كعدنه"
"اكو واحَد بيكم تأذه؟"
أنت تقرأ
-إِبْــتَأَسَ.
Mystery / Thrillerأنتظِرُك وأعلَم بِأن إنتِظارِي سيُكلِّفُنِي رُوحٌ تزهَقُ لا تعُود، وجَسَدٌ هزيلٌ يَعول ،سأنتَظِرُك بِفارِغْ الولَه سَأترقَبُ ساعةُ مَجِيئُك حتَّى يتوقَّفُ بِنا الزَمَن أنا على أمَلُ لُقيَاك رُغم ضيَاعُ أَمالِي.