هُناك
هُناك ..
وطن وحيدٌ يبكي
لم يسكنه أحدٌ بعد
وهُناك شخصٌ وحيدٌ
يبكي لأنه لا يملك وطناًوهُناك قلبٌ يَتّكئ
على قارعة الحرمان وحده
وهُناك قلبٌ يبحث
عن الحرية من حبِ قيدهُدائماً ..
هُناك أشياء لديك يحتاجها شخصٌ آخر
وأشياء لدى شخصٌ آخر تحتاجها أنتدائماً ..
هُناك أشياء لم تُخلق لبعض
تماماً .. كما أحبك ولا تحبني !
أنت تقرأ
قل وداعاً ( فهد العودة)
Non-Fictionحين نقول وداعاً هل نحن صادقون بملئ المعنى؟ إذن لماذا بكينا حين رحلنا وودعناهم؟ ٤ نوفمبر