تخيلوا! وأنا اسوي جولتي السيكرتيه في تويتر لقيت كوميك نازل من ٤ ساعات لحساب ياباني وراسم نفس المشهد اللي ختمنا فيه البارت اللي فات!!! قلت لازم اوريكم هو لمزيد من الدعم الخيالي 🚶🏼♀️❤️🔥❤️🔥
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
___ نكمل ~
مضت عشو دقائق والجميع في حالة إنتظار، منهم من قد إنشغل بتبادل الاحاديث مستغلاً غياب هانجي ومنهم من إستغرب تأخرها الذي لا يحدث بالمرة.. كان موبليت يُقلب عينيه نحو ساعته ثم نحو المدخل، تحدث بضجر
موبليت: أين ذهبت!
كان ليفاي يجلس في الصفوف الأولى منشغلاً بهاتفه، نظر إليه موبليت موبليت: ليفاي، ألم تكن هانجي معك عندما.. قاطعه بهدوء: لا، تركتنا منذ وقت قبل أن ندخل إلى القاعة ميكاسا: ربما تقضي حاجتها أو .. تلقت إتصالًا مهم
نهض وهو يتحدث: سأذهب للبحث عنها.. حينما نهض كان ليفاي يراقب توجهه كي يحاول حفظ المكان.. طرق موبليت باب غرفة هانجي ليأتيه صوتها المفزوع هانجي: من هناك! موبليت: إنه أنا هانجي.. هل أنتِ بخير؟
لم تجيبه ولكنه كان يسمع صوت ركضها وهي تهرع لفتح الباب، إستغرب كونها أغلقته بالقفل فهذه ليست عادتها، فتحت ليظهر له وجهها المصفر ثم سحبته من ذراعه لتدخله بسرعة وتغلق الباب، من شدة سحبها له كاد يسقط موبليت: مابكِ هانجي! مالأمر؟ هانجي بفزع: ليفاي.. لقد..
تذكرت ظهور كازوما مؤخرًا في حياتها، وتذكرت أن موبليت تفتك به الحماسة اتجاه هذه المواضيع وان عَلِم بما حدث فسيعلم كازرما بالتأكيد ويُصبح الأمر أسوأ، أمسك ذراعيها بفضول وهو يساءل موبليت: ما به! هل أذاكِ؟ هانجي بتلعثم: لا.. فقط، تشاجر مع كازوما.. موبليت: ماذا؟ لما؟ هانجي تتنهد: إنك تعرف كازوما جيدًا.. يغيب بالشهور ويعود بشوق جامح وكأننا لم ننفصل منذ سنوات.. كان يحاول تقبيلي فأتى في تلك اللحظة ليفاي وراه فغضب موبليت: اوه! ههههه إذًا تم تفعيل الغيرة داخل الرجل العابس
توجهت نحو المنضدة لتلتقط نظاراتها وهي تتحدث هانجي: ليس الأمر كما يتخيله عقلك اللعين، لكن كان منظرًا مستفز للناظرين، بالاضافة إلى انني كنت احاول منعه من ذلك وبالتأكيد كان يجب عليه التدخل عندما يرى احد هكذا موبليت: حسنًا.. ألن تأتي؟ لقد أضعنا الكثير من الوقت
