جيون جونغكوك: رجل في 27 من عمره مثير حد اللعنة يمتلك شركات جيون التي بحد ذاتها تعتبر من أنجح و أغنى الشركات على التراب العالمي ، بارد،قاسي و سادي لديه حبيبة اسمها يونا و هي أيضا تحبه، رئيس مافيا يعتبر من أقوى أول العشرة أقوى رؤساء مافيا في العالم و...
في غرفة جونغكوك: يونا ببكاء: هل سمعتها (شهقة) جونغكوك قالت لي أني عاهرة( شهقة) كان جونغكوك يناظر يونا ببرود و كأنه سئم من تصرفاتها جونغكوك ببرود: لماذا لم تتدافعي على نفسك؟ يونا و هي تمسح دموعها: ماذا لم أفهم؟ جونغكوك بنفس النبرة: لماذا. لم. تدافعي على نفسك؟ يونا: لا أعلم جونغكوك: لأنكي ضعيفة الشخصية يونا بصدمة: جونغكوك كيف تقول لي هذا الكلام هااا بعد إهانتها لي جونغكوك: يجب أن تكوني قوية قليلا يونا أنت فتاة جيون جونغكوك يونا ذهبت ناحيته: لماذا تغيرت أنت أحببتني هكذا قلت لي أني لا أريد منك أن تتغير، قلت لي أنا اللذي سأحميك من كل شيء فقط إبقي هكذا و لا تتغيري
جونغكوك و كأنه وعى على نفسه لم يصدق نفسه أنه أراد منها هذا و كأنه يريد أن تكون مثلها في قوتها، قسوتها، نظراته و كأنه يردها نسخة منها أراد أن ينكر أفكاره جونغكوك بحنان و أخذ وجهها بين يديه: حبيبتي لا أريدك أن تتغيري و سأحميك لأخر نفس في حياتي و لكن لا أريدك ضعيفة لا أريد من طيبة قلبك تجعلك ضعيفة. يونا بقلق: هل أعجبت بها بهذة سرعة هل أعجبتك طريقة تعاملها و تحديها لك و لا نستطيع التحدث على جسدها لأنه مثير و مرشوق للغاية جونغكوك : لا تعيدي هذا الكلام مجددا إتفقنا و هيا إذهبي لترتاح قليلا يونا بتعب: حسنا إتجهت للفراش، قبلها جونغكوك و خرج من الغرفة ذاهب للبار الموجود في المنزل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونغكوك أخذ يسكب لنفسه الشراب فتح أزرار قميصه و يتنفس بصعوبة و بدأ يشرب كأس تلوى الأخر جونغكوك: ماذا تفعلين لي، لماذا تعبثين بي و برأسي، أخرجييييي لم يعي على نفسه وهو يرمي الكأس على طول يده و عينيه تتطاير بشرارة و فتح أكثر أزرار قميصه بعنف جونغكوك بغضب: ماذا تفعلين بي و اللعنة ااااه، لا لا لا أستطيع الإستمرار هكذا. نظر إلى الزجاج المرمي في الطاولة تعم بالسواد و الغضب و أخذ قطعة من الزجاج و ذهب إلى طريق القبو في غرفة كايسي: بعدما دخلت لغرفتها ذهبت للإستحمام لترخي جسمها و تزيل غضبها وهي تتذكر كيف أجابته فرتسمت إبتسامة على ثغرها كم تحب تحديه و كأنها في منافسة و الفوز للأقوى ، أكملت إستحمامها و لبست قميصها و سروالها الداخلي مثل العادة و أثناء ذهابها إلى فراشها دخل عليها جونغكوك بهالته المخيفة كانت عينه تشع رعب و أزرار قميصه المفتوح اللذي تظهر جسده و أوشامه التي تنطق إثارة و رجولة و لكن فتحت عينيها عندما رأءت قطعة الزجاجة التي بيده حتى إنها جرحته من قوة الضغط عليها كايسي بشجاعة: ماذا تريد، و لماذا هيئتك هكذا؟ جونغكوك بثمل: ماذا ألم أعجبك و لكن نظراتك لي قبل القليل توحي بشيء أخر كايسي بعدم إهتمام: ليس لدي وقت لك فأنا أريد النوم كانت متوجهة إلى سريرها إلا أن يد جونغكوك طاوقت خصرها و يده الأخرى أخذت تمسح على خدها بزجاج جونغكوك: هل تعلمين على ماذا أقسمت عندما أتزوجك أن أشوه جسدك بعلاماتي كايسي بقليل من الخوف: جونغكوك إبتعد جونغكوك بثمل: لا يجب علي أن أجد حل لأخرجكي من عقلي يجب أن أعيد تربيتك من جديد كايسي بإستفزاز: هل إسقريت برأسك فأنا لست بذالك السوء ههه جونغكوك: نعم و تعرفي ماهو الشيء الثاني اللذي أقسمت عليه أيضا أني سأجردك من قوتك و كبريائك جزء بجزء كايسي بإستفزاز: أسفة أني سأخيب ضنك و لكن ذلك الشيء الوحيد اللذي لا تستطيع تجريدي منه و ياليتها لم تستفزه فهي لا تعلم ماذا سيفعل معها إبتعد عنها و أصبحت عيناه تنظر جسدها و كأنه يريد حفضه قبل تشويهه جونغكوك برعب: من الجيد أن جسدك مثير هكذا نستمتع أكثر كايسي ظهر الخوف عليها: جونغكوك كفى و أخرج من الغرفة و تتر.. توقفت على الكلام إثر صفعة أسقطتها على السرير و لم تستوعب صدمتها الأولى إذ تراه يعتليها و لعنة الزجاج مازلت في يده جردها من قميصها لتبقى بملابس داخلية و أخذ ينظر إلى جسدها بشهوة حتى أفاقه من شروده كايسي: ماذا هل مؤهلات يونا لم تعد كافية لك لتأتي لي صفعها جونغكوك و أخذ وجهها بين يديه جونغكوك بغضب مرعب: أظن أنكي مصرة على إعادة تربيتكي خرج من الغرفة بسرعة فأخذت تتنفس بقوة و كأن عند إقترابه منها لم تعد تعرف كيف تتنفس و لكن سرعان ما رجع للغرفة و بيده أصفاد و سوط كايسي وهي تصنمت في مكانها: لا تفكر بالأمر حتى جونغكوك أنا حذرتك جونغكوك: تهديدك ضعه في مأخرتكي خادمتي أمسكها من خصرها بقوة و هي تحارب تحت يديه للفرار من قبضته و لكن دون جدوى أقفل على يديها على حافة السرير بالأصفاد و أخذ ينظر إليها وهي تتخبط للفرار و شعرها الاصق على جبهتها جونغكوك: جيد سيبدأ مهامك الأن أطلق سراح حزامه و كور أوله على يديه. أخذت كايسي تميل برأسها شمالا و يمينا لنفسها كايسي: لا تفعلها جونغكوك لا لا جونغكوك: لست أنت اللتي تحكمين هنا أنا( إقترب منها ) أنا سأبدأ بضربك و أنتي ستعدين إذا أخطئت في العدد سأكرر ضعفه هل فهمتي كايسي: لا تفعلها لا تكن بهذه الدناءة إستمع جونغكوك أنت ثمل لا تفعلها ستندم جونغكوك بسخرية: ههههه أندم على ماذا فأنت هذا هو مهامك هنا هل فهمتي بدأ بضربها و هي لا تعد فقط تلعن فيه و تشتمه و كل ضربة أقوى من الأخرى فهي أحست بعضلات في ظهرها إنكسروا من شدة الضرب جونغكوك بغضب: لا أسمع العد ( مازال يعنفها) كايسي:و.وا.ااااااااااااااااه جونغكوك بغضب: لم أسمع جيدا كايسي: وا.واحدددد جونغكوك بإنتصار: جيد بدأتي تتربي و أكمل تعنيفه لها و هي تعد كايسي:س.ست.ستة و.و.خم.خمسون، يكفي جونغكوك: لا أعلم لما أريدك أن تترجاني أريد أن أسمع كلمات الرجاء خارج من ثغرك الجميل هذا كايسي بزقت على وجهه: لا تحرز فأنا لن أطلب منك الرجاء أيها العاهر اللعين الحقير كم أغضبته إجابتها فهي إلى الأن مازالت تتحداه و لا تغشاه جونغكوك بخبث و ثمل: أظن أنكي لن تكتفي بسوط أظن أنك تريدين شيئا أخر و لكن للأسف لست في معمل من معاملي لكنت الأن وجدت الأدوات اللازمة( ،وهو يتحدث إذ تمركزت عيناه على قطعة الزجاجة و أكمل بإبتسامة ) لما أظن أني و جدت شيئا جيد كايسي إرتعبت بعدما رأت ما سيأخذ: جونغكوك لا لا تفعلها لم يستمع لها و أخذت يده تبحث عن مكان تجرح بها جسدها أخذ يجرح كل تلك البقع الحمراء كثيرا و الزرقاء من أسفل ضهرها إلى بطنها حتى أغمى عليه و هي تنطق بكلمات كادت تسمع كايسي : أ.أيها الحقير بعدما رأها بتلك الحالة غارقت في دماء جروحها و جسدها اللذي أصبح أزرق و أحمر من شدة عنفه أخذت قادماه خارج المكان بسرعة و هو يردد شيء وحد جونغكوك بثمل: لماذا لم تترجاني لكنت تساهلت معها و لكنها أزادت إستفزازي ذهب إلى غرفة الضيوف و رمى نفسه على السرير و نام و كأنه لم يتركها بتلك الحالة عند كايسي: لم تعد تحتمل كايسي الوجع فقامت بصعوبة من السرير و أخذت تستند على الحائك للوصول إلى الحمام و عندما بدأ الماء ينسدل على جسدها بدأت تصرخ من الوجع و جرحها اللتي تحترق كايسي بصراح: اللعنة،ااااه ( أحست بتلك الدمعة التي إنزلقت على خدها) لماذا تبكين هااا من الوجع بطبع اااه كانت كايسي تكذب على نفسها لأن تلك الدمعة هي تعبير لما يحصل لها هل إلى هذه الدرجة إستطاع إعمائه غضبه فهو تركها كجثة اللعين، إرتدت ملابس عريضة لكي لا تتألم أكثر و همت للخروج إلى المشفى خرجت من المنزل إعتراضها الحارس أمرته لإيصالها للمشفى كان سيعترض لأنه لم يأتيه خبرا من رئيسه و لكن وافق حالما رأى حالتها في المشفى: الممرضة: سيدتي أظن أني يجب أن أخبر الشرطة لأنكي تعرضتي لضرب كايسي: و من قال لكي هذا الممرضة:جروحك كايسي: فعلت حادث الممرضة: مازلت لا أصدقكي لكني سأترككي ترتاح كايسي:شكرا خرجت الممرضة و تركت كايسي بمفردها إلى أن أدى المخدر مفعوله عند جونغكوك: أفاق من نومه وجد رائحته مازالت بالخمر و لكنه تفاجئ بالدم اللذي بيده جونغكوك بصدمة: لمن هذا الدم فأنا لست مجروح اللعنة ماذا فعلت البارحة ذهب إلى الاستحمام و لكنه لا يتذكر إلا عندما رمى الكأس و بعدها كأنها غيمة سوداء، إرتداء ثيابه و نزل إلى الأسفل ليجد يونا تنتظره على الفطور يونا تقبله: إستيقظت حبيبي صباح الخير جونغكوك بإرتباك: لم أفعل لكي شيئا البارحة يونا: لا فقط تحدثنا و تركتيني لأرتاح جونغكوك في نفسه: اللعنة لما أنا خائف الأن و لكني أحس أني فعلت لها شيء، اللعنة ماالذي تفكر به أنت جيون جونغكوك و أردت أن تري لها شياطينك فل تستمتع بهم هيا و لكن اللعنة أريد أن أعرف ماذا فعلت لها و ماذلك الدم هل دم عذريتها، لا أبدا فأنا لن ألمسها. جلس على مقعده و بدأ بالفطار مع يونا وهي تتحدث بطفولة و لكن هو تفكيره يتمحور فقط على كايسي، إذ بها دخلت من الباب و متئكة عليه، أغلقت الباب و بدأت بسير إلى غرفتها و قد رأى مشيتها كادت أن تقع مرتين كانت يونا تريد مساعدتها و لكن كايسي رمقتها بنظراتها القاتلة فهي الأن لا ينقسها إلا عشيقة زوجها هه مضحك صحيح،رأتها رئيسة الخدم فساعدتها على الوصول بسرعة لغرفتها و صلت إلى غرفتها بعد عناء طويل جونغكوك: سأتي حبيبتي حسنا ذهب إلى غرفة كايسي و عندما رأى تلك الفوضى إنصدم فراش بالدمام، أصفاد و لكن عيناه كبرت صدمت عندما رأى جسدها المملوئ بضمادات بيضاء كل ضهرها و بطنها و فكها الأزرق جونغكوك: ماهذه اللعنة اللتي حلت على جسدك كايسي بسخرية: جيون جونغكوك
