في صباح اليوم التالي تستيقظ بنشاط لتذهب إلى دوره المياه تغتسل وتغير ملابسها إلى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدها تنزل إلى الدور الاسفل تتناول فطورها بعد ان انتهت من تناول الفطور ذهبت إلى قبو سيارات لتستعد للذهاب إلى الجامعه للاتقاء به اختارت سيارتها البسيطه دليل على بساطتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتنطلق للذهاب بعد عشرون دقيقه وصلت إلى تلك الجامعه لنتزل ع وسط انظار واندهاش وتساؤلات البعض بماذا تفعل هنا في الجامعه... لتمر من جانبهم دون اكتراث لهم الي ان وصلت الباب الرئيسي وتصادف ذلك الفتى مع اصدقاءه.. تذهب لهم مدعيه عدم معرفتهم "مرحبا"
ليشهقو جميعا بصدمه
دهيون "اوه.. اعتذر إن اخفتكم.. ولكن فقط اريد ان اعرف مكتب رئيس الجامعه"
وويونغ مازال في صدمه "ح.. حسنا.. انه.. في نهايه.. هذا الممر"
دهيون بابتسامه لطيفه "شكرا"
لتذهب إلى مكتب المدير قامت بفتح الباب للدخول فلم تجد احد بعد " يبدو انه حقا لا يهتم .. هه حسنا سأريه كيف "
لتأتيها النائبه بإنقطاع انفاسها بسبب ركضها واندهاش لحظور دهيون المفاجى في الجامعه النائبه بإنقطاع انفاسها وتوتر " مرحبا... انسه دهيون... انه.. حظور مفاجى... لنا.. لكن اعتذر الرئيس لم يأتي بعد.. ما رأيك.. ان تأتي.. في يوم ما... في وقت مناسب"
