Part 8

10 4 0
                                    



.......


في جانب سان ودهيون... قادت دهيون لمنزل سان بعد اصراره المزعج.. بعد مده وصلو للمنزل لينزل كلاهما ويدخلا المنزل.. لتراهم والده سان وتنظر بنظره فرح
"انظرووو من أتى معنا مجددا.. اهلا بك ابنتي"

لتقوم باحتضان دهيون

سان
"اووما توقفي.. لقد رأيتيها بالامس لم يمر وقت طويل.. ما كل هذه الاحضان"

والده سان
"يوجد لدينا شخص غيرته وصلت للسقف.. هل تتمنى ان تكون مكاني لاحتضان دهيون"

سان
"اومااااااااااا"

لكن يوجد لدينا شخص انقلب وجهه لطماطم تكاد تنفجر من الخجل
لتضحك والدته سان بهستيريه
"هههههه.. دهيون. ههه ماذا حل بك.. تحولتي إلى طماطم..ههههه"

دهيون بتوتر وخجل
"اهه انه. الاجواء حاره.. سأذهب لدوره المياه"

لتذهب راكضه إلى دوره المياه..وتنظر إلى نفسها عبر المرآه
"يااااا.. دهيون انظري لنفسك.. انه حقا تحولتي لطماطم.. استفيقييي"

لتقوم برش وجهها بالماء.. وتصفع خديها لتعود لوعيها.. بعد انه هدأت من نفسها.. خرجت من دوره المياه.. لكن. لكن لم تجد احد في غرفه الجلوس
"ماهذا.. مالذي حصل.. اين ذهبو"

ليقاطعها خروج سان من غرفته
"اوه هل انتهيتي؟ "

" نعم لكن اين والدتك؟ "

" اه.. لقد ذهبت للنوم.. اذا لنذهب بما انه الوقت متأخر"

ذهبا إلى الغرفه ليدخلاها.. لترى ان سان قام بإعداد الفراش للنوم
"اذا انتي ستنامي في السرير وانا سأنام في الاسفل.. اه لقد وضعت حواجز كي انتبه عندما استفيق.. حسنا؟"

" اوه حسنا.. انه الان مريح "

ليردف سان وهوه واضع يده خلف برأسه باحراج
" اه لقد اشتريت لك ملابس للنوم بالامس.. اتمنى ان تعجبك وتناسبك"

اخرج الملابس من الكيس ليريها اياها.. ليرى رده فعل لم يتوقعها.. قامت بشهق تعطيعه رده فعل لتردف
" واااااه انه. انه.. "

ينتظر رده فعلها بفارغ الصبر
" انه.. انه حقا..."

ليتحدث بفارغ الصبر
"اننننه مااااذاااا."

لتردف دهيون بعد ان جعلن صبره ينفذ
" انه حقا.. ليس جميل.. اعني ماهذا.. لم اتوقع ان ذوقك في اختيار الملابس سيئ.. ماهذا هل تراني طفله.. لون وردي!!... وايضا ماذا وايضا فيه رسمات ميني ماااااوس.!!..مااااهذاااااا؟"

لقد احببتكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن