البارت العشرون
" وحشتينى "
هل تحلم ...... لا لا مستحيل ان يكون هذا حقيقا وليد الذى كان يتسم بالخجل رغم الطرق التى اتبعتها لاغوائة الا انة لم يكن يلتفت لها قط اذا ماذا حدث
وئام : وليد حمد لله على السلامة وانت كمان وحشتنى جداا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بعد تسع اشهر :-
احمد : اهدى كلها عشر دقايق و تخرج
وليد بارتباك : ربنا يستر ياااارب
عايدة : يابنى كل الستات كدة متخافش
عمرو بضحك : ايوة انت مشوفتش احمد كان عامل ازاى و فى الاخر الموضوع خلص
وقبل ان يرد وليد هذة المرة وجد الطبيب يخرج بوجة بشوش
الطبيب : مبرووك جالك ولد
اطلقت عايدة (زرغوتة عالية ) فى حين طغت السعادة على وجوة الجميع اردف وليد : طب و وئام عاملة ايه دلوقتي
الطبيب : المدام بخير. وهى دلوقتي فى اوضة عادية
ركض وليد الى غرفة وئام بينما ذهب الباقى لرؤية المولود السعيد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فى غرفة وئام :-
وليد : حبيبتى حمد لله على السلامة
وئام بتعب : الله يسلمك يا حبيبى امال فين آسر
وليد باستغراب : آسر
وئام بابتسامة : اة اية رايك فى اسم دة
وليد وهو يسمك يدها و يقبلها : جميل زيك يا حبيبتى
احمد : اية جو الحبيبة دة
ضربتة عزت على راسة هو ينظر لاختة بحب : حمد لله على السلامة يا حبيبتى
وئام : الله يسلمك يا حبيبى
يارا : وسع وسع وسع القمر وصل
دخلت يارا وهى تحمل آسر لتمد وئام يدها و تقر عينها بة
حسناء : الله دة فتح عينة
يارا : ورينى كدة بسم الله ما شاء الله قمر
وئام : واخد عنين وليد
وليد : بس شعرة و و باقى وشة شبهك
عمرو : هتسموة اية
وليد / وئام : آسر
فرح الجميع بهذا الاسم لتردف حسناء : انا عايزاة لخديجة
يارا : لا يا حبيبتي معندناش رجالة تتجوز بنات اكبر منها
حسناء : دة هما كام شهر
يارا : ولو مليش دعوة
وظلت مناوشات يارا و حسناء فى جو ممتع
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فى السبوع :-
يا رب يا ربنا تكبر و تبقى ادينا و تيجى تعيش وسطنا وسط الحبايب تكبر و تروح المدرسة
يارا : يلا يا ولاد مين عايز حمص
الاطفال : انا .... انا ..... انا
وئام بسعادة : ههههههههههه كلة هياخد
وليد : حبيبتى استريحى انتى علشان متتعبيش
وئام : حاضر يا حبيبى
عايدة : يلا يا حسناء الكسكسى جاهز
حسناء : اة اهوو خلص فاضل بس احطة فى الاطباق
وئام : عزت ممكن لحظة
عزت : طب هشوف وئام و ارجع
عمرو : ماشى
عزت : ايوة يا وئام كنتى عايزانى
وئام بتردد : ا ايوة انا كنت عايزة يعنى
عزت : ادخلى فى الموضوع على طول
وئام بشجاعة : بنت طنط سهام انا كلمتها علشان نزورها بكرة
عزت بجهل : نزورها لية
وئام : علشان تخطب بنتها
عزت بغضب : نعم انتى بتهزرى
وئام : عزت انت خلاص كلها شهور و يبقى عندك 40 هتفضل لحد امتى من غير ما تتجوز
عزت : بس انا مطلبتش دة
وئام : من غير ما تطلب دة لازم يحصل و على فكرة عمرو و احمد موافقين
عزت : وئام انتى متعرفيش اية سبب طلاقى من سحر
وئام مقاطعة : من غير ما اعرف لانى عارفة كويس انك عمرك ما هتحكى بس الدنيا مش بتقف على حد
عزت بتفكير ............
وئام : هاااا اية رايك
عزت : خلاص هفكر بس لو معجبتنيش هتكون النهاية
وئام بثقة : هتعجبك انا واثقة
عزت : ماشى يلا نرجع للسبوع
وئام : يلا 😉😉😉
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الحياة لا تقف على احد تستمر و تستمر لا توجد نهاية لان نهاية قصة هى بداية لاخرى لذلك فلا تظن ان اغلاق طريق امامك هى النهاية بل النهاية فى عقلك لان مع اغلاق باب يفتح اخر فكرى تم حبسة بتهمة السرقة و غسيل الأموال فى حين عاشت وئام حياة سعيدة لا تخلو من المشاكل الطبيعية عمرو حظى بطفل جديد و عزت اعجب بالفتاة و تزوج و فى انتظار اولى اطفالة الحزن فى القلب نعم مررنا بمشاكل نعم و لكن لا تجعل السعادة تقف عن بابك بل افتح لها اتسقبلها بصدر رحب فليس كل يوم تاتى لك
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تمت بحمد لله
27/9/2018
أنت تقرأ
معذبي الخجول
Romanceكان يعيش طول حياتة بدون احتكاك مع الجنس الاخر ليقرر ان يعمل ما يحب ليقع فى حب فتاة اقل ما يقال عنها انها شاب فى صورة فتاة فماذا يفعل معها و كيف يتغلب على خجلة و المصارحة بحبة لها ?? الحقوق محفوظه لا يجوز النقل