المقدمة

2.2K 58 6
                                    


لحكايتنا المزيد..
حارب أبطالنا ليقنعوا العالم أن «السوشيال ميديا» سُمٌّ بطيء يتحرك في الظلام؛ ليقضي على ما تبقى منَّا، ولكنَّ أحلامهم لم تنتهِ يومًا، ولم يتوقف ركضهم عن كل ما هو باهر وجديد ومتقدم.
في أحلام الشباب رأينا «روبوتات» تطير هنا وهناك، عالم مليء بالبَهر يحلم بعالم يصل إليهم بكبسة زر واحدة.
داخل أسوار كال خُلقت أحلامهم، وبُهِروا بلمعانها، ثم يختفي اللمعان ليجدوا الظلام يحاوطهم من جديد، وتحول حُُلمهم إلى كابوس مفزع ينسيهم النوم ويقدمهم للموت قربان للتقدم.
الأحلام ثمنها باهظ، وقد تكلفك حياتك فانتبه لما تتمنى.

أسوار كال "وتين ٢ " حيث تعيش القصص. اكتشف الآن