مصاصينَ الدماء.. أعتقدُ أننا نعلمُ جيدًا عن هذهِ المخلوقات الليلية، التي تُحرقُ بألمٍ شديد من ضوءِ الشمس، يُمكنُ لبعضهم الظهورَ تحتَ أشعةِ الشمس في حالِ إرتدائهم السِوارَ النهاريّ..
إنّ قُتِلَ إنسانًا من قِبلهم وبأمرهم من الممكن أن يتحول جسدَهُ/ا إلى مصاصُ دماء وذلِكَ بتحولِ لون البشرة وايضًا إختلاف نوع الدماء في جسدِ ذلكَ الإنسانِ المُتحول..
توجد فقط ثلاثَةَ طُرق لقتلِ المصاصين وذلك
بإستئصالِ قلوبَهم وقطع رؤوسَهم أو بسلاح مُستخدَمٌ من قِبلِ صائدوا مصاصينَ الدماء يُسمى بالسلاحِ الأبيضجميعُنا نعلمُ هذا ولكن أعطِ مجالَ الخيالِ لعقلِكَ قليلاً.. ماذا وإن خُلقت قصةَ حُبٍ من اللامعلوم بين إنسان ومصاصِ دماء.. وكلاهُما شابان !
أتريدُ المعرفة ؟ إذن كُن جزءًا من هذهِ القصة التي تتحدثُ عن ...
برايت مصاصُ دماء باردُ الشخصية لا يملكُ قُدرةَ التعبيرِ عن مشاعرهِ إطلاقًا مع وين دافئُّ القلبَ ووسيمُ الإبتسامة..
كيفَ سَيكتُبُ القدرَ قصةَ حُبِهم ؟
تبدو مشوِّقة أليسَ كذلك؟
لنبدأ إذن..