صلوا على خير البرية ❤️
🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎
"عطر" بتحدي لـ "شعيب" : أصل الصور دي عادية جدًا عن اللي فوق أو عن الڤيديوهات أصلًا .....
"أنور" بحماس : فيديوهات ايه ... لا أنا عايز أشوف مليش دعوة ....
نظر "شعيب" نحو "عطر" بتحدي : و الله أنا معنديش مشكلة أنكم تشوفوها .... لكن "عطر" اللي هيبقى عندها مشكلة بعد شوية .... و لا ايه رأيك يا "عطر" ....
"دينيز" بعدم فهم : و يبقى عندها مشكلة ليه ....
"عطر" بتحدي و قد فهمت المغزى : أنا معنديش مشكلة في حاجة ....
"شعيب" و هو ينهض ليحضر الشريحة الموجود بها مقاطع الڤيديو : طيب إذا كان كده ماشي مترجعيش بعد الشوية تقلبي طماطم بقى ....
"عطر" بإرتباك : لا ما تعملش كده هات حاجات حلوة بلاش قل ... أقصد أحراج ...... و هات ألبومات الصور بالمرة لو عايز .....
صعد "شعيب" حتى يحضر الشريحة و الألبومات ....
بينما جلس الجميع في ترقب لتلك المقاطع التي يتشوقون لرؤيتها ....
و بعد قليل نزل "شعيب" من الأعلى و هو يمسك ألبومات الصور ...... توجه نحو الطاولة وضع عليها الألبومات ثم توجه نحو التلفاز و لكن قاطعه صوت قرع الباب ..... توجهت "صافية" لفتح الباب و ابتسمت للحاضرين ....
بينما الجميع في الغرفة يترقبون لمعرفة من القادم .... ثواني فقط و دلفت "حنين" و "ليان" و معهما "يوسف" ......
و ما أن رأتهم "عطر" حتى صرخت بحماس و سعادة و هرولت ناحيتهم فعانقت الفتاتان بينما هما بادلوها العناق بسعادة ...... بينما "يوسف" ألقى التحية على الجميع و هنئ صديقه لسلامة زوجته .....
فصل الفتيات العناق و أردفت "حنين" ....
حنين بسعادة : حمد الله على سلامتك يا "عطر" .... وحشتيني أوي .... أنا لما كنت بتصل بيكي و لاقيتك مش بتردي أتصلت على "دينيز" قالتلي اللي حصل أنا مصدقتش و كنت بزورك في المستشفى دايمًا .... ده أنت الغالي يا أبو عمو .....
"عطر" بضحك : حبيبي تسلم نردهالك في الأفراح .....
"ليان" بخبث و هي تغمز لـ "عطر" : و شكله هيترد قريب يا "عطر" .....
"عطر" بمرح و مكر : تقصدي أيه يا "ليوو" .....
"ليان" بمكر و هي تشير بعينها نحو "حنين" : خلاااص يا قلب "ليووو" الفاس وقعت في الراس و كل حاجة زي ما توقعنا ....
"عطر" بصدمة و حماس : بيجاااااد ..... يس أخيرًا يا شيخة .....
خجلت "حنين" كثيرًا لأنها فهمت حديثهم بينما ابتسم "يوسف" بسعادة و الجميع ينظر لهم بعدم فهم ....
"عشق" بعدم فهم : أنا مش فاهمة حاجة ... فاس ايه و زي ما توقعتم ايه ....
"ليان" بمكر : لا مليش دعوة صاحب الشأن هو اللي يقول ......
أنت تقرأ
عطر الفرعون ( مكتملة )
Romanceالمقدمة .... أحَبَّها تِلك الطِفلة ذات الخمسة أعوَام و تعَلَقَ بها و هي كذلك ... و يشَاء القَدَر أنْ يفترقا و حين عادت بعد سنين كَأن القَدَر يعَاندهما من جديد و يضع حياتها على المَحَك أمام أنظاره .... فـتبدأ مرحلة جديدة من حياتهما معًا ... فـما...
