اياري:عندما غادرت بالامس اتت الشرطه وقامت بالقبض على احداهن وعندما اقتربنا لنرى كانت زوجه ليفاي، لقد صدمنا برؤيه ذلك
ميكاسا: حقا، ما الذي فعلته ؟
اياري: لا اعلم ،هذا ما رايته كما ان والدك لم يدعني اكمل مشاهده ما حصل واخبرني ان امره لم يعد يهمنا
ميكاسا: ان وادي محق لم يعد يهمنا أمره
تغادر بهدوء الى غرفتها
اياري: ااه يا عزيزتي أعلم أنك ما زلت تهتمين لأمره
.
.
ميكاسا: أنا لا أحب أن أشمت الناس عادة لكن انها تستحق الذهاب للجحيم بدل الشرطة
ولكن ليفاي يحبها لذا سيبذل كل ما مقدوره لإخراجها
أعتذر يا طفلي لجعلك تمر بكل هذا و أنت لم تصل إلى هذا العالم بعد
.
.
عند الشرطة
هيستوريا: لماذا قمت باعتقالي أنا لم أفعل شيئا؟
الشرطي: اصمتي انتي تعلمين ماجريمتك
هيستوريا: اللعنة عليك يا ليفاي
flash back
هيستوريا: لماذا تستمر باخباري أنها ليلتنا المميزة يا عزيزي؟
ليفاي: من يدري؟
يخرج هاتفه من جيبه ليشغل مقطع فيديو
ليفاي: بهذا الفيديو أدلة كافية لإرسالك الى السجن حوالي 5 سنوات بتهمة الخطف و التهديد
هستوريا: ماذا تقصد؟
ليفاي: لقد أخبرتك أنها ليلتك المميزة، لقد وصلت لعبتك الى نهايتها هيستوريا ريس
هيستوريا: ما الهراء التي تقوله ماذا عن موعدنا؟؟؟
ليفاي: أنا لم أنظر إليك يزما شكرا لمنحي هذا الشهر لجمع الأدلة حولك سذاجتك و عدم تخطيطتك الجيد جعلني أحصل على كل هذا بسهولة
هيستوريا: مال...ذ....؟
و فجأة تقتحم الشرطة المكان
الشرطة: هيستوريا ريس أنا رهن الإعتقال
flash back end
يصل ليفاي لمخفر الشرطة
هيستوريا: هل جئت أيها اللعين؟
ليفاي: هاهي أوراق الطلاق وقعيها و أمضي سنوات سجن سعيدة
هيستوريا: فلتذهب للجحيم أيها اللعين
.
.
.
يرن هاتف ميكاسا
ميكاسا: مرحبا كيف حالك ؟
هانجي: بخير ماذا عنك؟
ميكاسا:أنا بخير أيضا
هانجي: سنخرج أنا و أني اليوم ، هلا رافقتنا؟
ميكاسا: حسنا شكرا لكما لأنكما لازلتما تدعمانني
هانجي: هذا واجبنا يا عزيزتي
ميكاسا: شكرا أراكما لاحقا
تقطع هانجي الاتصال لتلتفت لزوجها الجالس قبالتها
هانجي: متى ستتحدث مع شقيقك؟
إيروين: تعلمين كيف طبعه لقد أخبرته أنه من الخطأ فعل هذا معها لكنه لا يستمع
.
.
.
بعد أسبوع
اياري: لاترهقي نفسك بالعمل؟
ميكاسا: حسنا يا أمي أراكي مساءا
في مجرد وصولها الجامعهتسمع صرخات التلاميذ سعيدين بعودتها
الطلاب: لقد عادت معلمتنا
ساشا: مرحبا بعودتك لقد اشتقت الى الشوكولاته خاصتك
.
.
.
في نهايه الدوام تستعد للمغادره وهي في طريقها الى محطه الحافلات تتوقف احدى السيارات الى جانبها
ليفاي: هيا اركبي
تنحني لترى
ميكاسا: هل هذا انت؟
ليفاي: هيا اركبي
ميكاسا: غادر من هنا لا اريد رؤيه وجهك
ليفاي: هيا اركبي ما دمت اتكلم معك بلطف
ميكاسا: لقد قلت لك اغرب...
ينزل من السياره ويركبها غصبا
ميكاسا: لقد قلت لك..
يغلق السياره و ينطلق
ميكاسا: ما الذي تريده مني؟ لماذا جعلتني اركب معك؟ انزلني هنا
ليفاي: هلا صمتي رجاء
تحاول فتح الباب و لكنه مغلق
يصلون الى منزلهم
ميكاسا: لماذا أتيت بي إلى هنا؟
يجرها الى الداخل
ميكاسا: اتركني دعني أغادر
يدفعها ناحية الجدار و تتوقف هي عن المقاومة
ميكاسا: لقد قلت لك
ليفاي: هل تريدينني أن أبتعد عنك
ميكاسا:....
ليفاي: ألازلتي تظنين أنني خدعتك
ميكاسا: أنا لا أظن بل أنا واثقة
ليفاي: ألم تثقي بي ولو لمرة واحدة
ميكاسا و الدموع بعينيها: فعلت صرخت باسمك بينما كنت أعذب لم انادي الا باسمك، ولكن أين كنت، هل أتيت إلي؟ لا...كنت تعيش بسعادة..
ليفاي: هل هذا متظنينه حقا
ميكاسا: بل هذه هي حقيقتك
ليفاي: إذا كنتي تظنين أني خدعتك فشاهدي هذا
.
إذا كنت تريد أن تظل هذه الفتاة على قيد الحياة فعليك الزواج بي.....
.
ليفاي: أمازلت تظنين أني خدعتك...هل مازلتي تظنين أني كنت أعيش بسعادة....فلقد فعلت كل هذا لأجلك
ميكاسا: 😔😟😟😟
ليفاي: هل علمتي الان لماذا فعلت كل هذا؟
ميكاسا: ولكن.....كان عليك إخباري لقد تعاهدنا أن نكون معا في السراء و الضراء و لكنك اكتفيت به لنفسك
ليفاي: أنا اسف
ميكاسا: أنا مغادرة
ليفاي: ميك....
تغادر المنزل
ويجلس هو في خيبة أمل
.
.
في المساء
جلست ميكاسا ثم أمسكت بهاتفها و أخذت تحدق بصورته
ميكاسا: أسفة لم أعرف أنك كنت تمر بكل ذلك و لكنني لازلت أتألم أيضا
وفجأة رن هاتفها
ميكاسا: إنه هو هل أرد؟؟
ميكاسا: مرحبا من معي؟
ليفاي: هل حذفت رقمي
ميكاسا: أهذا أنت لماذا تتصل بي؟؟
ليفاي: إنني بالمستشفى
ميكاسا: مس..مستشفى مالذي حصل لك؟؟ أي مستشفى أنت به
ليفاي: ......
.
.
.
.
يتبع...
هذا هو كل شيئ لبارت اليوم
لم يبقى الكثير على نهاية هذه الرواية
شكرا لكم جميعا لكل من دعمني
والله إن أكثر ما يسعدني هو قراءة تعليقاتكم
شكرا لكم جميعا لا تنسوا أن تتفاعلو و تدعموني
و نلتقي بالبارت القادم
أنت تقرأ
زواج للمصلحة||Rivamika (مكتملة)
Romanceتحكي عن الاستاذة الجامعية و ابن صاحب اكبر الشركات باليابان فيتزوجا دون حب فقط من أجل مصلحة والديهما فهل سيظلان يكرهان بعضهما ؟أم ستظهر بعض المشاعر؟ لمعرفة المزيد ابدئوا القراءة التصنيف:رومانسي اثارة تشويق ريفاميكا