استيقظت ميكاسا على دق باب الغرفة
ليفاي و هو يهم بالدخول:ألم تستيقظي بعد؟
ميكاسا:هاقد استيقظت،فماذا تريد؟!!!
ليفاي:اني أنتظرك بالخارج جهزي نفسك و استعدي للرحيل
خرج و اغلق الباب
ميكاسا في نفسها:يا للمزعج!يبدو أنهم لم يكن كابوسا إن متزوجة فعلا.
أخذت حماما سريعا و ارتدت فستانا أعطته لها السيدة كوشيل بالامس و طلبت منها ارتدائه
و كان يبدو هكذا[تخيلوه على ميكاسا أظنها ستبدو غاية في الرووعة]
نزلت و بعد أن ودعت السيدة كوشيل و السيد ريو [اسفة لاني لم اجد غير ها الاسم لاجعله اسم والد ليفاي]
فتحت الباب فوجدت ليفاي واقفا بجانب السيارة
شرد ليفاي النظر الى ميكاسا و قال في نفسه:انها تبدو في غاية الروعة و هي بهذه الفساتين... عم تتحدث يا ليفاي ؟؟
قاطع شرود ليفاي صوت ميكاسا:هاي،ليفاي اين انت..مابك؟؟
ليفاي:لاشيئ..لقد تأخرت كثيرا
ركبا السيارة و سارا
تسريع الاحداث
وصلو للمنزل و بدأت ميكاسا بترتيبه و تنظيم حاجياتها
12pm
ميكاسا: ليفاي، لقد جهز الطعام
بدؤوا بتناول الطعام
ليفاي ببرودة: إذن آنسة ميكاسا ماذا سنفعل الآن،نحن عالقان معا بسبب الأطماع...
ميكاسا: في الحقيقة كنت أخطط لاهرب لكن حدث شيئ منعني
ليفاي:لا يهم،لنغير الموضوع أخبوني أنك أستاذة جامعية.
ميكاسا: سأعود للعمل غدا،لكن لما تسأل
ليفاي:.......😒😒😒
ميكاسا: ما بال هذه النظرة
ليفاي:ألم تحبي أحدا من قبل
ميكاسا: ولم تسأل أيضا
ليفاي:فضوول.....
ميكاسا بدأت تروي:مع بداية عملي بالجامعة أي منذ عام على الاقل ،التقيت باستاذ جامعي مثلي و قد وقعت بحبه و قد كان يدعى إيرين ييغر ، و بعد مدة اعترفت له و وافق و بدأنا نتواعد....وهذا من كنت أنوي أن أهرب معه بعدما كنت اظن انه يحبني فعلا....
صمتت قليلا و قد بدا أنها ستبدأ بالبكاء
تابعت:قبل يوم العرس،ذهبت لمنزله لكي نهرب ووجدت معه امرأة أخرى، عندما سألته من هي أخبرني أنها زوجته....[بدأت الدموع تنهمر من عينيها]انه خائن..لقد خانني
وبدأت بهيسيرية بكاء
وقف ليفاي وضمها اليه لا حبا[لا تتوقعوا]بل رأفة بحالها ،فهو مر بهذا بالمدرسة الثانوية ، وظل هذا الوضع حتى هدأت......
.
.
.
.
يتبع
أنت تقرأ
زواج للمصلحة||Rivamika (مكتملة)
Romanceتحكي عن الاستاذة الجامعية و ابن صاحب اكبر الشركات باليابان فيتزوجا دون حب فقط من أجل مصلحة والديهما فهل سيظلان يكرهان بعضهما ؟أم ستظهر بعض المشاعر؟ لمعرفة المزيد ابدئوا القراءة التصنيف:رومانسي اثارة تشويق ريفاميكا