تحكي عن الاستاذة الجامعية و ابن صاحب اكبر الشركات باليابان
فيتزوجا دون حب فقط من أجل مصلحة والديهما
فهل سيظلان يكرهان بعضهما ؟أم ستظهر بعض المشاعر؟
لمعرفة المزيد ابدئوا القراءة
التصنيف:رومانسي اثارة تشويق ريفاميكا
صباح اليوم التالي استيقظت ميكاسا بكل حيوية و نشاط لتلتفت و تجد ليفاي نائم بجانبها ميكاسا في نفسها: لماذا هو نائم هنا ثم تحاول ان تتذكر ماحدث في اليوم السابق و فجأة تتذكر القبلة لتنهض بسرعة وهي محمرة تأخذ حماما و ترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجت من الحمام لتجد ليفاي أمامها ليفاي: صباح الخير! هل تحسنت حالتك؟؟؟ ميكاسا بتوتر: نعم..ش...شكرا اقترب ليفاي منها ووضع يده على جبينها و جعل وجهه في مستواها لتختلط أنفاسهما و يحمر وجه ميكاسا ليفاي في نفسه: انها اول مرة أرى فيها ميكاسا من هذه الزاوية انها جميلة وشرد بها بعض شيئ لكن بسرعة استيقظ و استدار بخجل ليفاي في نفسه: يا الهي لماذا قلبي يدق بسرعة هكذا توقف ارجوك ليفاي بخجل و هو يحاول استعادة هدوئه: آسف..انك بخير ميكاسا بتوتر: لابأس شكراااا قاطع موقفهما دق الباب ليفاي: ادخل إيروين: صباح الخير يا عصافير الحب ليفاي: توقف عن هذا و أخبرنا ماذا تريد باختصار؟؟ إيروين: تعالا لتناول الافطار ان هانجي تنتظركما . . . عند هانجي هانجي: صباح الخير أيها العريسان كيف كانت ليلتكما؟؟؟ ميكاسا: مابال سؤالك هذا هانجي: انه فضووول ليفاي: ميكاسا ليس عليك الاجابة على كل اسئلة هذه المجنونة اللعينة إيروين: انك تشتم زوجتي كثيرا يا ليفاي هانجي: ميكاسا لقد أردت ان اسألك ان كنت تستطيعين الذهاب معي الى التسوق اليوم؟؟ ميكاسا بصراخ: ماذا تسوق...طبعا اني أريد هذا هانجي: حسنا سنذهب بعد الانتهاء من تناول الطعام . . . . يتبع آسفة لقصر البارت سأتابع لكم بالغد سايونارا مينا
