أخبرتها بسري

4.1K 175 15
                                    

و ظل الوضع على تلك الحالة حتى هدأت
ميكاسا: اسفة و شكرا
ليفاي:لا بأس...😒😑😑
شرد ليفاي في وجه ميكاسا الباكي و عينيها الحمراوتين و المنتفختين
ميكاسا:هوي انت،لماذا انت دائم التحديق بي؟؟
ثم ابتسمت بخبث و قالت:أم أنك مثل كل الرجال..معجب بي و فاقد السيطرة على نفسك
ليفاي بتعجب من كلامها: مزعجة...لا تخطئي فأنا لست زير نساء كما حبيبك الاول
ميكاسا بغضب: ماذا تقصد؟؟؟
ليفاي: لاشيئ، أنا ذاهب الى غرفتي
دخل ليفاي غرفته و اتكأ على الباب وقال في نفسه:حمقاء...لكن وجهها الباكي لطيف جدا،ليفاي توقف عن هذا و لا تفكر فيها
عند ميكاسا
ميكاسا: مزعج، فظيع..أكرهك يا ليفاي.. أكرهك
وفجأة رن هاتفها
ميكاسا: مرحبا من معي؟؟
المتصل:ميكاسا! إنها أنا أني
ميكاسا:كيف حالك أني، هل عدت من سفرك؟لقد اشتقت اليك
أني:لقد عدت بالامس من سدني،هل أنت متفرغة الان
ميكاسا: طبعا،هل تريدين ان نلتقي؟
أني: نعم،اذا نلتقي عند الحديقة التي بجانب جامعتك
ميكاسا: حسنا! الى اللقاء
تسريع الأحداث
ارتدت ميكاسا ملابسها الغير رسمية و قد كانت تبدو هكذا

 أكرهكوفجأة رن هاتفهاميكاسا: مرحبا من معي؟؟المتصل:ميكاسا! إنها أنا أنيميكاسا:كيف حالك أني، هل عدت من سفرك؟لقد اشتقت اليكأني:لقد عدت بالامس من سدني،هل أنت متفرغة الانميكاسا: طبعا،هل تريدين ان نلتقي؟أني: نعم،اذا نلتقي عند الحديقة التي بجانب جامعتكمي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

[تخيلوها على ميكاسا]
.
.
.
.
التقت ميكاسا بأني و كان القاء حارا لانهم لم يلتقوا منذ مدة طويلة
و بعدها قرروا الجلوس بأحد المقاهي
ميكاسا: هل التقيت بحبيبك أم ليس بعد؟
أني بخجل: لا،،لكنه وعدني أنه سيأخذني غدا في موعد
ميكاسا: (تنهيدة) جيد موفقا لكما..
أني: ماذا عنك أنت و السيد إيرين
ميكاسا: لا تذكريني أرجوكي
أني: لماذا ماذا حدث
حكت ميكاسا تلك الاحداث لأني من الالف الى الياء
أني: أسفة لاني ذكرتك...
ميكاسا: أني سأخبرك سرا ولا تقولي لاحد..موافقة
أومأت أني إيجابا
ميكاسا: حقيقة أنا الان متزوجة
أني بصدمة: مااااذا؟كيف هذا............
.
.
.
.
.
.
يتبع

زواج للمصلحة||Rivamika (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن