BLACK (متوقفة حالياً)

9

~•فـ أذا وقفـت امــام حسـنكَـ صامتـاً… فـالصمـت فـي حـرم الجمـالِ جمـالٍ .

***********
مشهد  18+

**

قبل شفتيها بكل حب وبطئ كان لا يرى سواها ابتعد قليلاً نازلاً بقبلاته حيث عضمة الترقوة خاصتها

وضعت يدها على فمها تحاول كتم أهاتها رفع رأسه ناحيتها قبل جبينها بعمق نازلاً لانفها ثم شفتيها واحدى يديه تتحسس فخذها باثارة والاخرى على خصرها

ادخل لسانه يتذوق فمها ذهب لقبلاته حيث اذنها : انتِ تقوديني الى حافة الجنون
ابتسمت وهي ترفع يدها تلعب بشعره : من يقود الاخر للجنون انا ام انت

نضر لها بنضرة مثيرة : لنقودكِ للجنون اذاً ، قالها هامسا يقبل وجنتها نازلا لعضمة تروقتها ادخل يده التي على فخذها بقميصها ينزعها اياه

بقيت بملابسها الداخليه حمراء اللون : هل تنوين تعذيبي بهذا اللون

قهقهت بخفه لشعورها بالدغدغة كونه يتحدث وشفتيه تلامس بشرتها

صعد بيده يفتح حمالة صدرها قبلها بقوة ويده تعبث بثديها الايمن والاخرى يمررها على انوثتها بخفة كأنه ينتقم منها لسبب مجهول

رفعت رأسها دافنة اياه في السرير : مالجحيم الذي تفعله فابينو

نزل بفمه لثديها الاخر يمتصه تأوهت بصوت مسموع مع انها حاولت بقدر الامكان كتم تأوهاتها نزل بشفتيه التي تعذبها ببطئ حيث خصرها يقبلها بقوة حيث المكان الذي يمسكه دائماً نزل لانوثتها يطبع قبلات رطبه هناك عضت على شفتيها بقوة حتى تذوقت طعم الدماء قوست ضهرها بقوة وهي تشعر بتلك الانفجارات التي تحدث اسفل معدتها

: تباً ،قالتها هامسة رفع رأسه ناحيتها واضعاً جبينه فوق جبينها قبلها بقوة تأوهت داخل فمه عندما شعرت بشئ قاسي يلامس انوثتها

همس باذنها بكلمات مطمأنة ويتغزل بها وبجمالها وهو يغوص باعماقها

.
.
.
.

سمعت صوت نقرات خفيفة على الباب :ادخل

فتح الباب ببطى نضرت لماكس بصدمة : تباً كم تمالكت نفسي امامهم لكي لا اتهور

:ماكس ماذا تفعل سيأتي احد ويرا… لم تكمل بسبب صوت اغلاق الباب بالمفتاح

لم تتمالك نفسها وقفت محتضنة اياه بقوة وهو لم يكن يمانع احتضنها مقرباً اياها اكثر اليه حشر انفه برقبتها ويديه ترفعها عن الارض

نضرت لوجهه بسعادة : لا اصدق اني بين احضانك واخيراً

نضر لها كانها اغلى ما يملك تقرب متنفساً انفاسها : مارلين تعلم بعلاقتنا ، لم يدعها تتحدث بسبب قبلته التي كانت مليئة بالكثير من المشاعر اشتياق،حب،رغبة، تملك قبلها بعمق وببطى يتلذذ بطعم شفتيها الذي يكاد يقسم انه لم يتذوق بطعمها رضعها على السرير وهو ما زال مستمراً بقبلته