في قربك ورحيلك ضياعي أنا مُشتت بسببك
فأخبرني أين السلام بك؟منك وإليك أعود تمامًا كلاجىء يبحث عن أمانهِ
أنفاسهِ القريبه تُغوي الساكن تحكم على قلبه بالصخب والجنون
يفشل بالضبط عواطفه وضعفه أمام الرمادي حتى وان رفض
القبلة دواخله وروحه ترغب بنيل الخلود بجوف شريكه
ارواحهم مرتبطة منذُ عهد قديمأسدل جفنيه يستسلم للقادم لا يُحارب أو يرفض يمتلك فضول
حول هذه القبلة ، ثقلت انفاسه حينما تلامست اطراف شفتيهما
هذا التلامس البسيط يستطيع بعثرت ركوده لذا قبض
على قماش السرير أكثروقبل الغرق بلذة القبلة أحدهم إخترق مساحتهم الخاص مما
جعلهُ ينفر عن الالفا يستقيم من مكانه ذاهبًا الى سريره
دون ان يُحدق بالدخيل يعرف من يكون فلا احد غير
أوليفر من يُفسد لحظاتهملاول مره كره كاي مساعده ، ابصره ببرود ينتظره
ان يتحدث رأي نظراته الغريبة لسيهون حسنا هذا الجزء
لا يروق لكاي لا يُفضل ان يُبصر أحدهم شريكه بهذا النحو"أتيت لأُخبرك بشأن خسائر المعركة "
تحدث الى قائده ينتظر السماح منه لكن إجابته
كانت مختلفه عندما رفض"أعتقد ان الوقت غير مناسب دعنا نتحدث بالموضوع في الغد
أوليفر احتاج الى الراحة الان"حسنًا هذا رد مُختلف عما كان ينتظره يعرف السبب جيدًا
وقبل ان ينصرف منح نظرة للأمير"عُلم ألفا"
تليها ذهب للخارج يتركهما وحيدان بعد شحنة من المشاعر
وبعد وقت قصير كسر الصمت احدهم حديثه جذب
مسامع الاسمر
أنت تقرأ
سيآيسل
Fantasyلعنة ربطت أقدارنا المختلفة جعلتنا جسدًا واحدًا رُغم إختلافاتنا الشاسعة كلينا ينتمي لعشائر مُعاديه أكثر ما تُفكر به هو السيطرة والسُلطة بحين أنا وأنت جمعنا حُبًا غير معروفًا ولا مُعترف به فبنظرهم هذا إثمًا وعار توجب العقاب عليه فلا يصح للألفا أن يحمل...