لاوليف 🦋
اخترتك أنت رغم جُل هذه الفروقات
وضعتُ يدي بيدك لعل النعيم لا ينتهي
وتبقى القلوب تضخ بالحبلا سماء ولا أرض بلاك
فأنت النور والحياة ونهاية الاحزانأشرقت شمس يوم جديد يُذِهب معهُ أحداث الأمس
يتركها ذكرى عابرة إنتهتشيء من الدفىء عانق جسده البارد تليها أنفاس لامست وجنته
شعر ان هناك جسد يُشاركه السرير ويحتضن روحه الباردة
هو يغمره بدفىء مُريح وكلما تنفس ستخترق رائحة منعشه
كربيع الى دواخله تُزهر جوفهناضل ليفتح عينيه لعلها ترى تلك الملامح المُحببه له
وأول ما شاهده شعرهِ البني المتناثر على الوسادة لشدة طولة
وجزء منه يخترق رمشه الكثيف ومع أشعة الشمس القادمة
من النافذة أُغرم في لون بشرة الذئبلا شيء يستر بدنه بالكامل كون ملابسه تمزقت بسبب التحول ،
غطاء السرير الابيض يُغطي محارمه فقط يُظهر صدره .الشاحب أحب بشرة الالفا فهي تُشبه القهوة والتربة الرطبة،
لا يرغب في إزعاجه لقد كان شاهدًا على مدى صعوبة
الأيام التي قضها وحيدًا يسجن ذاته لكي لا يضُرهابتسم ثغره يُوضح مدى سعادته لإمتلاكه شخصًا
بقلب صادقمدى كفه البيضاء نحو الشعر الداكن يستشعر نعومته
ضد أنامله وبرِقة بدأت يده تلامس خصل شعرهِ ثم
حدود فكه ونهاية نحره
أنت تقرأ
سيآيسل
Fantasyلعنة ربطت أقدارنا المختلفة جعلتنا جسدًا واحدًا رُغم إختلافاتنا الشاسعة كلينا ينتمي لعشائر مُعاديه أكثر ما تُفكر به هو السيطرة والسُلطة بحين أنا وأنت جمعنا حُبًا غير معروفًا ولا مُعترف به فبنظرهم هذا إثمًا وعار توجب العقاب عليه فلا يصح للألفا أن يحمل...