أودّ أن نكون معًا
ولو أخذت الحياة أنفاسنا
أود أن اقَبِل شفتيك وأُبصر عينيك
أود أن أموت بين ذراعيك لتكون هذه النهاية الراضيةلا خيار بيدي سوى أن أجعلك جزء من روحي وجسدي
فنحن تقاسمنا هذا الجسد وهذا الفؤاد الميتفي قصر ملك مصاصي الدماء تحديدا في جناح الابن الاكبر
اجسادهم العارية تتعانق تمحي بروده الطقس تشعل معها
لهيب العشق والشوقشفتيهما تصنع لحنًا معزوفتها القُبل لا تكفيهم القبلات اليسيرة
كليهما يرغب بالمزيد والمزيد فلا شبع من هذا الغرام
ازهرت شفتيه بإبتسامه بينما يديه تلامس نعومة شعر أسمره
رغب لوهلهَ إبصار تلك العيون شبيه الرماد ،لحظتها منحه
كاي هذه الرغبة فهو مثله يهوى ابصار المحيطتينيتنفسان فقط لا كلمة تُعبر عن مشاعرهم عندها يتركان
عينهما تحكي وتحكي مدى حب الفؤاد لمن أمامهالعيون تحكي مافي القلب دائمًا
وفي زاوية من عقل كاي وصفت عينيه جمال ما يرى
فعيون أميرهِ بحرًا يُحِيطه ليلًا مُظلم "رِمش عينيه""المطر يُغني للأرض هذه الليلة وأنا أود
الغناء في جوف ثغركَ سأعزف وأغني وكأن
النهاية لمسرحية حبنا"
أنت تقرأ
سيآيسل
Fantasyلعنة ربطت أقدارنا المختلفة جعلتنا جسدًا واحدًا رُغم إختلافاتنا الشاسعة كلينا ينتمي لعشائر مُعاديه أكثر ما تُفكر به هو السيطرة والسُلطة بحين أنا وأنت جمعنا حُبًا غير معروفًا ولا مُعترف به فبنظرهم هذا إثمًا وعار توجب العقاب عليه فلا يصح للألفا أن يحمل...