7-لهفةة،لقااء_🔥_18+

689 4 2
                                    


‏"لا تنسى أنني فعلتُ الكثير كي لا نُصبح غرباء"...🍀
*
*
*
*
*
مضت ثلاث ايام لم أرى فيهم غير مريام التي تحضر لي الطعام في اوقاته سألتها ذات مرة عن احمد فأخبرتني انه ليس موجوداً منذ أيام!!!؟
لقد كان هاني يهاتفني مرات عدة في اليوم يعلمني بعض الأشياء  عن الهاتف وعن الحياة الزوجية التي لا افهم منها شيء؟! وتحدثنا عن ألم ظهري وما هو سببه وكيف أخذ احتياطات وتدابير لأجل ماهو آتٍ بسبب هذا الألم مضت ثلاث ايام شعرت بالتقرب من هاني والبعد عن أحمد لا أنكر اني مشتااقة لقربه ولإنحرافه لكني بعد تلك الليلة بدأت أخشى قربه  اخشى ان اصدم منه اخشى ان يعيد لي تلك الكوابيس بعد ان ظننت اني تخلصت منها لولا هاني واتصاله الذي يشغلني به وكلامه الحاني لعادت اليا تلك الكوابيس لكن الأمر الذي يزورني هذه الأيام انه حقاً مخيف لا اعلم سبب زيارته لأحلامي لكني فقط لا اشعر اني بخير كلما اراه اتمنى اشياء لا استطيع البوح عنها انها امور غريبة جداً واحلام مليئة بالإنحراف كلما حلمت بها ليلاً كان او نهاراً أشعر بظهري وعضوي كما لو انهما ينبضان نبضآت متصلة وينزل مني شيء ليس بالبول الذي يعرفه الجميع انه لزج قليلاً ويحتوي على بعض البياض ورائحته كريهة ولكني أحياناً أتمنى لعق أصابعي في كل مرة أشم تلك الرائح انه امر غريب ويحرك اشياء وفراشات في ماعدتي... شعري بدأ يظهر لونه انه ذهبي اللون اعجبني كثيراً لا اعلم لما والدتي صبغته باللون الأسود وهو اجمل هكذا...سمعت الهاتف يرن فوضعت المنشفة على الطاولة لابد وانه هاني يطمأن عليا كما هي عادته في الصباح انه اليوم الرابع بعد حفلة الميلاد،تحدث قائلاً ومصرحاً بعفوية جميلة تليق بقلبه الحنون...كيف هو صباح مدللتي الغالية تخجلني ألقابه البسيطة والمليئة بالحنان...اجبت اني بخير سألني هل كنت أستحم فأجبته بنعم...رسم وجهاً حزيناً وقال هل لن أراكي تستحمين ابداً توردت وجنتااي لفكرة كوني عارية وهو ينظر الي... ابتسم وقال غداً يجب ان تنتظري حتى اتصل قلت فوراً حسناً سأفعل ثم أكمل حدثه الروتيني وبعض  من نصائحه التي لا يتوقف عن قولها  او سردها لي كأني لا اتعلم من اول نصيحة يشعرني كأني طفلة لقد كبرت على ان يقول احدهم لي بعد انهاء فطورك لا تنسي تنظيف اسنانك اضحك بشدة عندما يقولها بجدية كبيرة كما لو انني لن افعل اذا لم يأمرني بذالك... تحدثتا لساعة كاملة ثم ذهب لعمله وانا اخرجت القمامة خارج الغرفة وعدت بعد ان احكمت إغلاقهاا جلست وامسكت بهاتفي وضعت سماعات الرأس  قمت بربط شعري بإهمال وأمسكت بأدوات التنظيف والتقط صورة لي وانا ارتدي قميص هاني يبدو كبيراً  عليا لكنه مريح وجميل جداً  سيقاني البيضاء  تبرز فيه ومؤخرتي التي فجأة اصبحت كبيرة تبدو واضحة بشدة وصدري الصغيرة يبدو انه في نمو متزايد كل دقيقة ربما ضحكت على افكاري قمت بإرسال تلك الصورة لهاني فوراً  وبعث برسالة صوتية كان محتواها لا تختبري صبري ايتها المتعجرفة  ومن سمح لكي بإرتداء احد قمصاني المفضلة سوف يكون حسابك كثيراً  كما أرى...، ضحكت بشدة على هذا اللقب اكملت التنظيف وجلست بإرهاق ثم أخرجت السماعات  من اذني وفتحت الكاميرا مجدداً والتقط صورة بعرقي وارهاقي وكل بعثرتي تلك قمت بإرسالها الى هاني اغلقت الهاتف وذهبت لأغير هذا القميص...
في مكاان بعيد كل البعد عن مكان تواجد ثرية...
هاني كنت داخل غرفة الإجتماع عندما وصلني ما جعل ذالك المحتوى الذي اشرحه يتبخر لقد كنت انظر الى تلك الفاتنة يبدو انها ارهقت نفسها وهي تنظف ان ما اقوله لها تسمعه جيد جداً  اخبرتها ان الفتيات في سنها يتعلمن الطبخ والتظيف وامور البيت ليتزوجن ولكنها متزوجه لذا يجب ان تتعلم لأجل زوجها تضحك أحياناً  على كلامي ابدو مثل العجوز الذي يجب عليه تعليم حفيدته كل صغيره وكبيرة كنت ادقق في لبسها لصقميصي لم تعلم ان هذه الحركة هي اكثر الحركات اغراء  خصوصا ان كانت مفاتن المرأه بارزة وخصرها منحوت ومؤخرتها كبيره هكذا كنت اتحدث مع نفسي متناسياً اين انا ادقق حتى رأيت ما جعل وقوفي امر مستبعد جلست بسرعة لأتدارك امري قبل فضحي امام هذا الجمع بلعت ريقي بصعوبة قلت في نفسي هل تحاول قتلي عمداً ام انها لا تدرك خطورة ماتفعله بي!؟. تحدثت الى المجتمعين امامي والذين ينتظرون اكمالي لشرح مشروعنا الجديد والذي اسميته على اسمهاا قلت بتعلثم يااجمااعة هل يمكننا إنهاء الأمر في الغد قبل الجميع اقتراحي وخرجوا تاركين وراءهم قلب عاشق يتوق لرؤية التفاصيل الصغيرة والمخفية عن اعين البعض قرب الصورة حتى توضحت امامه الرؤية انه عضوها الذي ظهر دون علمها لقد كان مبللا وأرى بعض الشعر المثير هنااك  أتمنى ان اضع لساني،ربما،اصبعي،وربما اكبر من ذالك أضع قضيبي داخلها إنها ملكي وهذا العضو كله لي اشعر براحة تاامة عندما اتذكر انها زوجتي ولن يستطيع كائناً كان مشاركتي بها...، لم اعد استطيع الصبر يجب ان اذهب بطائرتي الخاصة سوف انام هنااك هذه الليلة ولن يعلم أحد عزمت أمري واخذت هاتفي وتحدثت مع مدير أعمالي قال ان الطائرة جاهزة فقط تنتظر مجيئي اسرعت بجمع الملفات المهمة ثم ذهبت الى مكتبي وفتحت الخزنة ووضعتها ثم اغلقتها انا متلهفُ بشدة للقائها سوف اسكنها في احضاني هذه الليله...نظمت مواعيدي كلها  سوف اعود غداً بعد ساعتين من التحليق في الهواء وصلت الى بلدي الحبيب أخيراً بقلب يقفز بشدة كما لو انها اول مرة اعود بها الى الوطن اخذت حقيبي وذهبت من فوري الى المنزل دفعت اجرة السيارة لم احدث جازيف خوفاً من ان يعلم والدي  اني طلبت منه القدوم الى المطار...دخلت من الباب الخلفي صعدت السلالم بحذر اسمع ابناء ندى لابد وانا زوجها لا يزال مسافراً وصلت الى وجهتي أخرجت المفتاح وفتحت الباب بهدوء اسمع صوت التلفاز وتوم وجيري يركضان كما هي العادة ولا يمسكان ببعضمها رأيتها نائمة بوضعية غير مريحة وضعت اشيائي سريعاً فوق الطاولة ونزعت معطفي ثم فتحت ازرار قميصي لن استطيع النوم هكذا ذهبت الى غرفة الملابس واخرجت بيجامة مريحة دخلت الحمام  قمت بالإستحمام سريعاً كاني اخشى ان تهرب مني او ان الوقت لا يسمح لي سوى بأن اسرع في فعل كل شيء  خرجت بعد ان  جففت شعري جيداً  كي لا اصاب بالبرد اثر المبرد المشتغل في الغرفة... اقتربت منها بحذر شديد وقمت بحملها معي الى السرير وضعتها واستلقيت ملتصقاً بها اريد ادخالها وإخفاءها داخل صدري بدأت امسد على ظهرها تباً لتلك الآلام التي تزورها لو اعرف مكانها لأخذتها منها وضعت قبلة صغيرة على شعرها الذي اشعر أحياناً  انه وليد الشمس من شدة بزوغه انه يلمع كنجوم الليالي اثناء الخسوف بجمال خارق للطبيعة  وصلتني رائحته من تلك القبلة فأحببتها جداً اريد اكله انه برائحة الفراولة  استمررت على حالي هذا حتى غفوت لم اعلم كم ساعة نمت او كم دقيقة لكنها أجمل نومة نعمت بها منذ رحيلي فتحت عيناي على يد صغيرة رقيقة تتلمس لحية تقبلها تارة وتارة تلمسها بقيت ساكناً اعلم انها لن تستمر اذا علمت اني مستيقظ انها تتحرر مني الى اين هي ذاهبة عودي!! حسنا  سوف اتركها لأرى ماتنوي فعله تحررت من بين يداي وشعرت بأنفاسها المطربة قرب شفايفي انها تنوي تقبيلي!!! نعم انه النعيم كم هي رقيقة وناعمة قبلتها...، يجب ان اعلمها كيف تبقل زوجها  بالطريقة المناسبة لم تنتهي بعد امسكت بيديها الصغيرتين وجهي وبدأت تقبله في كل مكان هل تتعمد فعل هذا متقصدة ايقاظي ام ماذا؟؟  لقد اشعلت مشااعر اللهفة للقائها مجدد داخلي لذا دون تفكير وبحركة سريعة ومباغتة قلبت الوضع اصبحت فوقها بينمها تتنفس بخوف تحتي ارخيت كلاً من يداي وصدري الملتصق بها وقلت بهياام من الذي كان يحاول ان يقظني بطريقة مثيرة ومغرية نظرت الى الجانب الآخر بخجل توردت وجنتيها بحمرة فاتنة زادتها فوق جمالها جمال مع هذا الشعر المشع والمنير.،  إقتربت من وجنتها وقبلتها بلطف ثم استمررت بتقبيل دائرة وجهها الناعمة باغتتني عندما فصلت تلك السلسلة من القبل بقبلة اكثر مايقال عنها انجاز كبير لقد امتصت شفتي السفلية ثم عاد رأسها الى مكانه بين يداي نحن الآن نواجه بعضنا بتلك النظرات التي تملك ألف معنى ومعنى إنها ترغب بي انها تريد تقبيلي انها تريدني كنت اردد هذه الكلمات لقلبي الرهيف والواقع لشباكها خضراوتها كانت تملع بشوق ورغبة دفينه لم انتظر ان يسرق مني الوقت ولا اعلم ماهي الساعة الآن ولا اعلم اي شيء  سوى اني اشتقت الى هذه الطفلة بطريقة أهلكت روحي أقرب وجهي منها اكثر وهي بدورها اغمضت عيناها تنتظر ما سوف افعله بها قلت قرب أذنها لقد إشتقت إليكِ كثيراً  لم اكمل عندنا شعرت بيديها الصغيرة تحاوطان ظهري بتملك أعجبني الأمر وما أحببته اكثر هو شعوري وأيضاً استجابتها لي على غير العادة  اعدت وجهي ليقابل وجهها وقمت بلعق شفيتها بلساني ورتبطهما لأجل جولة طويلة من القبل رأيتها تلعق مكان لعابي بلسانها فأسرعت ممسكاً بذالك اللسان بشفاهي وادخلته جملة واحدة في فمي وقمته بمصه بليين ولطف شديد اخشى ان تنفر من مشاعري اذا صرحت بهم جملة واحده لذا بدأت امتص لسانها وادخلت لساني داخل فمها وبدأت اتجول هنااك بكل حرية كان الشعور وحده يذيب قلبي فماذا إذا اختلط بلعابها ومبادرتها في التقبيل ويديها التي تتجول بعشوائية على صدري تارةً وعلى ظهري تارةً أخرى أشعر أني في الجنة ورحيق شفتيها العذب يسقيني وانا الملك لكل هذا الملك أتمنى ان لا ينتهي هذا الشعور وان يستمر  لأطول مدة ممكنه أعلم أني اطلب المستحيل لكني عااشق ولا قانون يحكم العشاق ولا انضباط لهم فهم مشاة لما يأمرهم به قلبهم فقط، استمرت تلك القبل حتى بدأت بمحاولة ازالة البيجامة التي ارتديها علمت انها تستجيب لذا دون تردد خلعت البيجامة وتركت فقط السروال بينما انا منشغل بتلك البيجامة لم الحظ انها أيضاً نزعت ماترتديه بقت عارية أسفلي وتنظر لي كأنها ترغب بشيء اكبر أعلم ان الهرمونات تلعب بها هذه الأيام لكنها زوجتي ولها حق ماتريد!..اقتربت منها وبدأت بتقبيل جسدها من شعرها ونزلت على رقبتها وامتصصتها بلطف كانت تتنفس بصوت مسموع كان قلبي يرقص بسبب انفاسها الحارقة انتقلت من فوري الى وجهها وتحديدا شفتيها تناولتمها بقبل مبللة مرطبة ومثيرة كانت تستجيب لحركاتي وذالك زاد وتيرة رغبتي لذا استمررت وانا اعصر صدرها الصغير في كل مرة تخرج منها اااه وانا مغلقُ فمها بشفاهي لكن تلك الآه لا تريد ان تنكتم اخذت اقبل صدرها وامتص حوله وهي تأن وتهمهم بآهااات مجلجلة لروحي العاشقةة...كلما  قبلتها حتى اقتربت من عضوها تزداد وتيرت علوي صوتها اكاد افقد عقلي.،فرقت بين قدميها وليتني لم افعل...
*
*
*
*
*
كاتبتكم:لطيفة الشريفي...🍀

أقداحُ الهوى_🔥_18+حيث تعيش القصص. اكتشف الآن