تفاعلوا
علقوا بين الفقرات
تجاهلوا الأخطاء رجاءاً
أستمتعوا💙
لنبدأ..
ــــــــــــــ
والفائز هو!...
ــــــــــــــ
الصمت سيد المكان
الجميع ينتظر تلك اللحظة التي سيقال فيها إسمه.
الجميع يتأمل ان يكون هو الفائز وينتظرون إنتظارًا أحرًا من الجمر.
يا ترى من هو!
يا ترى من الفائز هل هو
الأحمر؟
أم الأخضر!
أم الأزرق!؟.
توتر رهيب، ولكن سرعان م أمسك الحكم الورقة المكتوب عليها النسب وما كانت إلا.
الأحمر حصل على:
8 من السيد جونهو.
9 من السيدة ماري.
7,5 من السيد كيم.
إذًا مجموع الأحمر هو 24,5 من أصل 30 من رأي الحكام.
الأخضر حصل على:
6 من السيد جونهو.
5,5 من السيدة ماري.
3 من السيد كيم.
إذًا مجموع الأحمر هو 14,5 من أصل30 من رأي الحكام.
الأزرق حصل على:
10 من السيد جونهو.
10 من السيدة ماري.
9,5 من السيد كيم.
إذًا مجموع الأزرق هو 29,5 من أصل 30 من رأي الحكام.
من لم يتخطى الـ 20 يتم إستبعاده.
نعتذر لك أيها اللون الأخضر، حظًا أوفر في المرة القادمة.
والأن حان وقت تقيم الضيوف!.
وهذا على حسب رأي السيد كيم الذي أصر وبشدة أن الضيوف سيكون لهم تقيمهم أيضًا لذا نرجوا منكم أن تسطفوا حتى تتذوقوا كِلا الطبقين.
حسنًا مَن إختار الأحمر يسطف يمينًا.
ومن إختار الأزرق يسطف يسارًا.
جيد جدًا.
عدد الضيوف هنا 20.
8 يمينًا.
12 يسارًا.
إذا الأحمر حصل على ثمانية أصوات فوق الأربعة وعشرون و نصف ليكون الناتج ثلاثة و ثلاثون و نصف.
والأزرق حصل على إثنا عشر صوتًا فوق التسعة و عشرون و نصف ليصبح الناتج واحد و أربعون و نصف.
الحكام والضيوف كلاهم نسبتهم أعلى للون الأزق ولكن لمَ يا ترى؟.
لنسأل السيدة ماري لمَ أعطت الدرجة النهائية للون الأزرق!.
ماري: فقط كان المذاق خلابًا، لم أتذوق مثله في حياتي للصراحة وهو يستحق هذه الدرجة مبارك لكِ ايتها الشابة.
هذا كان رأي السيدة ماري، ولكن ماذا عن السيد جونهو!.
جونهو: رأي مقارب لرأي السيدة ماري وإضافة عليه أن إختيارها لتلك الوصفة الغير متداولة كثيرة أثار دهشتي لأن على ما أظن أن تلك الوصفة شعبية!، ولكنها حقًا كانت أفضل شيء اتذوقه وأفضل إختتام لهذا السباق.
كان هذا رأي السيد جونهو!، فماذا عن رأي السيد كيم!، لمَ يا ترى أنقص نصف درجة ولم يعطها النهائية كباقية الحكام؟.
كيم: فقط رغم أن الطعم كان ولا أروع وأن الوصفة مبتكرة كثيرًا وإختيارها لها كان موفقًا ورغم أنها ذكرتني بالماضي قليلًا عندما كنت أعود من المدرسة جائع فتعد لي أمي تلك الوصفة ههه إنه نسخة منها الإ أنها أنقصت القليل من الملح، قد يكون الطعم غير ملحوظ للجميع حقًا وأنه متناسب!، ورغم أنها اليوم كانت تعاير كل شيء!.
إلا أني افضل كثيرًا عدم المعايرة والوضع تلقائيًا، لو كانت فعلت هذا لكان الطعم اصبح أكثر إدهاشًا وإنسيابية، ولكن إختتام كلامي مبارك لكِ أيتها الشيف الصغيرة~.
أنت تقرأ
النَاقِدْ •| the critic |•
De Todo•مُكتَمِلَة• عِنّدما كُنتُ أُقَيمْ أطْباقًا في أشهرُ المَطاعِمَ في كوريا الجَنوبيةْ ، كِنتُ مَعروفًا بِالشَخصِ ذا الذَوقِ الرَفِيعُ والصَعبُ ، لِذا كانْوا كُل مَطَعمٍ يُقَدِم لي طبقهُ كان يعرفُ جَوابيّ ، إلا وَهوَ "لا" لَكن عِندما أتى دَور مَطعَمك...
