لا تنسوا أناره نچمه الڤوت في الأسفل لأنها تُشجعني للأستمرار
أحب أشوف رده فعلكم فلا تخجلوا و علقوا بين الفقرات رجائًا
أعطوا الحب للفصل 💕
~♡︎~
' ميراچ ؟ '
نادتها و لكنها لم تجيب' ميراج '
رفعت صوتها أكثر و لكن بلا نتيجه' ميراج واللعنه انا اصبحت لا أطيقك '
تأففت ممتعضه و هي تلوح لها بكفها ليكن في مرمي عينيها المركز تمامًا علي الهاتف' تايتا ما بكِ ؟ '
ناظرتها بدهاء جاهله لسبب غضبها بسبب شرودها التام مع الهاتف' لَقد مللت منكِ ، أنتِ أصبحتي لا تهتمين لي و لا تحادثينني ولا نخرج سويًا حتي
أنتِ لا تفعلين شيئًا سِوي المكوث بالمنزل طيله الأسبوع و متابعه ذلك اللعين چيمين
أنتِ حتي تفضلين فعل ذلك علي تقضيه الأمسيه معي ! '' أنا أسفه للغايه تاتيا ، أنتِ تعلمين أحبك و لك... '
جمعت كلماتها بصعوبه هي حتي لا يمكننها تبرير موقفهالذلك سرعان ما اختصرت تاتيا العناء و قاطعتها
' لَقد سَئمت فراغ أعذارك ، أنتِ حتي لا تستطيعين تبرير موقفك
أبقي مع الشاذ خاصتك ذلك و ضعيه فوق جميع من بحياتك هيا
ستموتين من وحدتك يومًا ما ميراج و لكنك ستستعبين ذلك بعد فوات الأوان
و تلك ستكون سخريه القدر النهائيه منكِ و نتيجه أفعالك التي كانت بمحض رغبتك و وعيك التام '
هممت بالرحيل لكن الأخري سحبتها بقوه من معطفها لتصدم جسدها مع الطاوله المدرسيه' هَل لَعنتي چيمين للتو ؟ '
شددت علي احرفها و ناظرتها ببرود مخيف' نعم لقد فعلت و لعنت ذلك الشاذ المخنث شبيه الفتيا... '
لم تستطع اكمال حديثها بسبب هجوم صديقه عمرها وانهيالها عليها بالضرب القاسي الهستيري
و كأن روحًا سوداء تحكمت في جسدها بتلك اللحظه
حتي و ان سامحها الجميع بسبب ما ورثه لها والدها
لكنهم كانو يعلمون انها كانت مختلفه
لقد كان ذلك جميعه بأرادتها
لقد كنتي علي حق تاتيا لقد قتلتني وحدتي و قتلني خساره اعز صديقاتي
انا اسفه لكِ اسفه لكوني صديقه مزريه
~♡~
ثَلاثَه عَشرِ حِقبًهُ
إحدي وَ خَمسونَ مُكَعبًا
أيُمكنك حَل اللُغزَ ؟
هَل الأنقاذِ بالخَلاصِ أم بالدَمارِ ؟
ماذا حَدثُ قَبل فَناء كُل شَيئًا ؟
وَ ماذا يَحدُث بَعد ؟
وَ أمُستَقبلًاُ قَريُبًا أم بَعيُدًا ؟
وَ أتَستَحِقُ الخَلاصِ ؟
أنت تقرأ
Dozakh || Park Jimin
Romance- P a r k J i m i n : U n C o m p l e t e d ! ' أنـتَ مِـيـزبـا خَـاصَـتي چـيـمـيـن ! ' ' مَـا مَـعـنَـي مِـيـزبَـا يَا سَـرابـي ؟ ' ' مِـيـزبـا تَـعـنـي الـرَابِـطُ الـعـاطِـفي الـعَـمـيـقُ بَـيـنَ الأحـبَـاب وَ بِالأخَـصُ أولَـئِـگ الَذي فَـرَقَـ...