نهاية البارت ما ظن حدا فيكم توقعها رح تشكروني عليها كتير كتير😉، تفاعلو من قلبكم 🌼
___________________________" دَع عَدوة جُنونَك تَنتَقِل إلي. دَعني أستولي عَلى عَرشَ مَملَكتك "
Bang chan bov :
كُنت استَمِع إليه يَشكو هَمه كُل ليلة ليُفرغ صدره المحشُو بالندوب ،و في كُل مرة تُنصت إليه النجومُ قائلة لطالما اعتبرناك فردا من عائلتنا أتنطفئ الآن؟
كُنت أسمع صوتا غريبا في صَدره، يشبه تماما إرتطام الأشياء ببعضها، أحيانا يَدّعي بأنَّه لا يَسمعه، يَتجاهله كليا، يَلتف حول نفسهِ و يَدخل في سُبات عَميق لِكي لا يَشعُر بْألَمَه
في كُل لَيلة استَمِع إليه يتَحدَث الى والِدتَه، كُل يَوم في تَمام الساعة الواحِدة مُنتَصف الليل يَذهَب الى قَبر والِدتَه وَ يَشكو لَها عَن هَمَّه وَ ما يُحزِنَه
مُنذُ قَرابة إسبوع كُنت قَد تَبعتَه الى المَقبرة، لَم يَكُن تَطفُل أنا فقَط شَعرت بِأن هُناك شَيئ سيئ سَوف يَحدُث، لِذا اخبَرت وويونغ بأن يَكون يَقظ و انا تَبعت هيونجين بِدَوري
وَ قَفت بَعيداً أستَمِع إلى أنين رَوحَه تَشهَق عِند قَبرٍ فارِغ، في تِلكَ الليلة :
" أميرَتي، كَيف حالِك؟ هَل أنتِ بِخَير هُنا؟ "
" ألَم تَشبعي نَوم بَعَد؟ هيا كَفاكي نَوماً وَ عودي إلي"
" إخلِقي مُعجزة و آتي الي، احتَضَنيني وَ قَبلي عَيناي، الَم تَشبَعي نَوماً بَعد؟ "
" لَقد كَبرت يا أمي، لَم اعُد ذَلِك الصَغير الذي تَحمليهِ بينَ ذِراعيكِي "
" اصبَحَت قَوي، املُك ما لا يَملُكُه احَد، لَدي سُلطة وَ مَال كَثير، جُنود و حُراس اسفَل يَدي، املُك كُل شَيئ لَكِن اتَعلَمين ما المُشكلة؟ "
" طِفلِك فارِغ يا أمي، فارِغ تَماماً، لا يَشعُر بِألَمَه ولا حَتى بِقَلبَه ... اُنظري ماذا فَعَل بِي الانهيار العَصبي وَ الضَرر في الانسِجة، اُنظُري يَداي بارِدة لا احَد يَحتَملِها "
" لَقد احبَبَت وَ خُدِعت، تِلكَ الطفلة التي رَبَيتيها عَلى يديكي كَبِرَت وَ ارادَت قَتلي لَم تَعُد تُحبِني، اُنظري كَم الاستمرار مَعي صَعب "
" بُندُق مَلاكي الصَغير، وَجَدُتها في لَيلة كانَ قلبي قَد نَزفَ آخر قَطرة يَملِكُها، وَجدتها وَحيدة وَ اخبَرَتني انَّ والِديها تَرَكُوها وَحيدة، حينها اخذُتها الى حِضني وَ جَعلتَها طِفلتي، لَكِنهم سَلبوها مِني، اسقوها ماء مُسَمم وَ اتَهموني بِقتلها "
أنت تقرأ
𝑺𝒑𝒆𝒄𝒊𝒂𝒍 𝒔𝒆𝒄𝒖𝒓𝒊𝒕𝒚|امن خاص
Fanfictionعِنْدَمَا يلجئ رَئِيس كُورِيا باحثاً عَن حَارِسٌ لِابْنِه يَكُون جَدِيرٌ بِالثِّقَةِ ، ف يَسْتَعِين بِأَكْبَر قَائِد للحراس ، يُرْسَلُ لَهُ ابْنُهُ الَّذِي انْتَهَى مِنْ خَدَمَتِهِ العَسْكَرِيَّة بَعْدَ أَرْبَعِ سَنَوَاتٍ لِيَكُون حَارِسٌ الشَّخْصِي...