° لَوْنِي. °
الألعَاب النَارِية التِي شاهدتُها مَعَ أُمّي، حَمراء، زَرقاء ، صَفراء ، خَضراء، بُرتقاليّة.
جَميعها كَانت فِي غايّة الجَمال.
لَقد كبُرت.
والأشخَاص الأعزّاء عليّ رَحلوا بعيدًا.
وفجأةً مِنْ دُون أنّ أشعر مِنذُ مَتىٰ ، وجدتُ العَالم قَد
فَقدَ ألوانّه.
- اللّارُؤيّة، رماديُ العَينان، جِيمين.
الشَيء الوحيّد الذِي أتذكرُ ألوانهُ ، عيُوني الصَفراء، النَاعِسة بالحُسنان، شعريّ الطَويل الرَمادِي وأنتْ.
أنتْ تَايهيُونغ، وَقفتُ أستمعُ إلىٰ ثَرثرة الآدميّن، وأنتْ فِي الخَلف، تُلونُ بفُرشاةُ نَظراتُكَ، عَيُوني.
تُلونهّا، بالحُبّ والحَيّاة.
أنّي لستُ مثل أيّ أحدٍ مِنْ أولئِكَ نسّاجِي الكَلِمات، الذِين يحِيكُون الألبِسة ومِهنهُم.
مجدهُم وعِزتهُم،
رُغم أنّي أحيّا بينهُم علىٰ إني كائنٌ رَمادِي
أنهُم يَنظرُون إلىٰ كَلماتِي كأنّها سِترات- يا لأناقة ملبسُك! .' يقُولُون؛
- تِلكَ القَصيّدة رائِعة عَليك! . 'هُم دائمًا غافلُون عَنْ أنّ
تِلكَ القَصائِد لَيست لِباسِي
بلْـ أنتْ، تَايهيُونغ.____
______________لـ الڤيميّن، قَدْ تكُون قَصيرة،
للمَعلومة إنّي كاتبة للتايكُوك، أقدر - إنّ شاءت رَغباتكُم - أحُول القِصة للتايكُوك فِي حسابي الآخر، مع إستمرار نشرها هُنا للڤيمين.حِسابي الآخر؛ 1jicii
أنت تقرأ
•| مُلونّ |• vm.
Romanceفِي ذَلكَ الزَمنْ، كُنتُ فِي العِشرين، خَسرتُ جَميعُ لَوْحَاتِي وكسبتُ عَينيكَ الفَنيتيّن. _ ڤِيميّن+18،