ما دققت على الأخطاء الإملائية يلي يقول نسيت الاحداث ابلكه، كان عندي بلوك للشغف الكتابة♡
بارت طويل تفاعلوا!!!
enjoy ♡
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قبلة جمعت مشاعر جيمين المشتتة التي يحاربها منذ ان بدأ يونغي بالعبث. و لكنه الأن يشعر بهيجان مشاعره يشعر و كأنه لم يعد يستطيع أن يتحكم بها ابدا. هذا هو شعور الوقوع بالحب؟ بالحب الحقيقي؟
فصل القبلة بخفة و نظر بأعين ناعسة ليونغي الذي كان مشتت من كمية المشاعر التي حملتها القبلة. وجوههم مازالت متقاربة و أنفاسهم كأنت قد اخطلتط معا. "هل تواعد صديقك ذاك؟" همس بخفة و عيناه تنظر بحذر الى شفتي الآخر.
"و ماذا ان كنت؟" همس يونغي عابثا بمشاعر جيمين الذي أحاط خصره و ضغط عليه بقوة. "لا يمكنك فعل ذلك بعدما جعلتني أقع بشباكك" تحدث جيمين هامسا ثم أخذ شفتي يونغي مرة أخر بقبلة عميقة و لطيفة.
أحاط يونغي ذراعيه حول عنق الأخر و تعمق بالقبلة أكثر، فأعتراف جيمين الغير مباشر جعل من قلبه يخفق بشدة. تباعدت شفتاهم من جديد ليهمس جيمين بِـ "لقد كنت عند والداي، أخبرتهم أني أميل لجنسي و معجب بأحدهم..."
أفلت يونغي عنق الأخر و تراجع قليلا و على محياه نظرة القلق يحث الأخر على الإكمال. "والدي ضربني الى حد أني كنت سيغمى علي لولا أمي، نهرني و طردني من المنزل قائلا أنه لن يستقبل حثالة مثلي بمنزله الا عندما أعود الى عقلي"
يونغي عانق عنق جيمين و دفن رأسه داخل عنق الآخر. "أنا أسف لذلك" تحدث بينما بدأت دموعه بالنزول. حاوط جيمين خصر يونغي و تحدث "يا إلهي فتاي الناعم لما البكاء" تحدث بينما يمسح يده اليمنى على ظهر الأخر كوسيلة لتهدئة.
"كل ذلك بسببي ما كان علي أن اعبث معك أنا آسف" همس يونغي و دموعه مازالت مستمرة بالنزول ليفصل جيمين العناق و يأخذ وجه يونغي بين يديه. يحرك إبهاميه ليمسح تلك الدموع مع هسات لطيفة. "لا تبالي ناعمي، والدتي مازالت بصفي قد يقتنع يوما ما بإختياري، لا بأس"