أهلا بكم بعالمي
آسفة لأني ما نزلت بارت البارح
كنت مسافرة وما قدرت أكمله
قبل ما نبدأ لا تنسوا فوت ⭐ و كومنت 💬
<<اللهم صل و سلم على سيدنا محمد>>
تجاهلوا الأخطاء الإملائية
{قراءة ممتعة}
-------------------------------------
Pov jk
طوال الطريق وأنا أتساءل عن سبب جري من طرف هيونغي فهو يبدو غاضبا، كذلك هوبي هيونغ يبدو حزينا، أظن أن هذا بسبب شاحنتنا التي احترقت، أتساءل أين سنعيش الآن؟ كنت على وشك طرح هذا السؤال على هيونغي لكنه توقف أمام منزل كبير
فتحت فمي بإعجاب لأنظر له "هيونغي هل سنعيش هنا؟" نظر لي بتفاجئ ليتحدث محاولا خفض صوته "لا جونغكوكي هذا المنزل ل..." كان سيكمل كلامه لولا خروج فتاة صغيرة تبدو في سني برفقة والدتها لتقترب مني بينما تتبادل النظرات مع هيونغي، كانت ستقترب مني إلا أنه جذبها من يدها بينما يتهامسان،
عقدت حاجبي فكما يبدو أن هذه الفتاة تريد سرقته مني، لكنني لن أسمح بذلك لذا اقتربت منهما فوجدت هيونغي يربت على رأسها نظرت له بحدة ليعقد حاجبيه ويتمتم "ماذا؟" غضبت منه لأذهب لهوبي هيونغ فهو الوحيد الذي يفهمني وقفت أمامه لأبدأ في إرسال نظرات تحذير لتلك الفتاة،
فجأة اقترب يونغي هيونغ مني هامسا بأذني "جونغكوكاه هذه الفتاة هي مالكة هذه القطة" صدمت من ما قاله لأصرخ بوجهه بسرعة "هذه القطة وجدتها أنا وستبقى معي يونغي هيونغ" اقترب منا هوبي هيونغ ليحاول تهدئتي لكنني أمسكت كاتي بقوة حتى بدأت بالمواء،
حاولت الهرب مني لكنني أحكمت عليها "لا كاتي أنت ستبقين معي" كانت تلك الفتاة تنظر لي بحزن والدموع بعينيها لكنني لم أتأثر، مسح جيهوب على ظهري ليفاجأني بكلامه "جونغكوكي لا يجوز أن نأخذ شيئا ملكا لشخص آخر" رمقته بحدة هو الآخر "هذه القطة أنا من وجدتها وهي لي لكنني مستغرب أنكم تدافعون عنها و أنا لا"
بينما كنت أجادل هوبي هيونغ ليخطف يونغي هيونغ كاتي من بين يدي جفلت بينما قدمها لتلك الباكية كان يحاول تهدأتها بينما أنا واقف أشاهدهما، لذا ابتلعت غصتي بخيبة أمل، انحنت الطفلة ووالدتها ليونغي هيونغ ليقترب منا محاولا رسم ابتسامة لكنني قلبت وجهي للجهة الأخرى،
كنا على وشك المغدرة لكن أوقفتنا السيدة مع الطفلة "هل أنتم من احترقت شاحنتكم؟" كان يبدو على هوبي هيونغ آثار الحريق لذا أظن أن السيدة استنتجت هذا ليومئ يونغي هيونغ بإحراج
أنت تقرأ
أبناء العم
Contoلم أعرف يا أبي أن لنا أبناء عم؟؟ طبعا بني لكنهم مهاجرين.. أظننا سنتفاهم كثيرا.. أتمنى ذلك.. رواية صداقة، أخوة، عائلة بعيدة كل البعد عن المثلية والشذوذ استمتعوا