أهلا بكم بعالمي
قبل ما نبدأ لا تنسوا فوت ⭐ و كومنت 💬
<<اللهم صل و سلم على سيدنا محمد>>
تجاهلوا الأخطاء الإملائية
{قراءة ممتعة}
------------------------------------
توقف يونغي لينظر بعيني جونغكوك "حسنا هيا اخرج من هذا المنزل ولا أريد رؤية وجهك مجددا"
نفى جيهوب ناظرا نحو يونغي "ما الذي تقوله هيونغ نحن لا نريد ذلك" صرخ يونغي بوجهه "لكنه يريد هل ستحبسه هنا؟"
التفت جيهوب نحو جونغكوك "صغيري أنت لا تعرف كم نحن نحبك، لا يهم إن كانت بيننا قرابة أو لا المهم أن بيننا ذكريات وحبا لا أظنه بين الأشقاء حتى" بقي جونغكوك ينظر لهما إلى سقط بحضن جيهوب باكيا بينما الآخر بدأ يضحك "كوكي نحن لا نستطيع العيش بدونك ولا أنت تستطيع إذن لما كل هذه الدراما"
اقترب يونغي منهما ليشاركهما العناق "ألا تعرف جونغكوك ملك الدراما ثم أنني لا أريد شيئا من هذه الدنيا سوى أن تكونا بخير ومعي" ابتسمت سونمي لهذا المنظر ثم خرجت متأثرة من الغرفة..
بعد أن هدؤوا جميعا أمسك يونغي كف جونغكوك "لا تفكر يوما في أننا لسنا أخوة حسنا" أومأ له جونغكوك ليبتسم له ثم صرخ جيمين من خلف الباب "يا إلاهي ألا تستطيعون الخروج من هنا لقد اشتقت لكوكي وأريد اللعب معه" ضحك جونغكوك ليذهب نحوه معانقا له...
مرت الأيام، حيث جيهوب ويونغي أجلوا افتتاح فرع شركتهم الجديد ليأخذوا إجازة لأسبوع، قرروا فيها البقاء مع جونغكوك من أجل تحسين نفسيته، فرغم أنهم صفوا الأمور بينهم إلا أن جونغكوك لا زال مرتبكا،
فقد لاحظت العائلة بأكملها أنه أصبح هادئا ولا يتكلم كثيرا، وفي أحيان كيثرة يخجل من طلب بعض الأشياء من جيهوب ويونقي واللذان يتضايقان من الأمر..
قرروا السفر ثلاثتهم ليبقى أبناء كيم في القصر مع والديهم وسونمي، انسجمت سونمي وجيهيو معا لذا كانا يقضيان اليوم بطوله في الحديلة يتشاركان الحديث...
عاد السيد كيم من عمله مرهقا ليجتمع مع أبناءه بينما هم استغربوا كثيرا قلق تاي ليسأل والده "أبي هل هناك خطب ما" ابتسم السيد كيم بإرهاق "لا عزيزي فقط جمعتكم اليوم لأخبركم أنني لن أستطيع تولي أمر الشركة منذ الآن لذا سأقوم بتركها لكم"
تفاجؤوا جميعا ما عدا نامجون الذي فرح بالأمر لأن حلمه أخيرا تحقق، أكمل السيد كيم كلامه "طبعا الإدارة حاليا ستكون لنامجون بما أنه أكثركم خبرة لكنكم تستطيعون بدأ التدريب ومساعدته"

أنت تقرأ
أبناء العم
Kısa Hikayeلم أعرف يا أبي أن لنا أبناء عم؟؟ طبعا بني لكنهم مهاجرين.. أظننا سنتفاهم كثيرا.. أتمنى ذلك.. رواية صداقة، أخوة، عائلة بعيدة كل البعد عن المثلية والشذوذ استمتعوا