مائَـة و اثنـىٰ عَشـر

89 6 0
                                    



.
.

مِيـلِيـنَا تَعلمِيـن أَنـي بِـتُّ فَـرِحٌ بِـ بُكَائِـكِ لَيلـة أَمْـس وَ عُقـدَة حاجِـبِيـكِ الـمُمْتَعِـضَانِ

لِأَنـهَا دَلِيلًا أَنـي لَسـتُ الـعَاشِـق الـوَحِيـد هُـنَا لَكِـن تَعَاسَتِـي ظَهَـرَت بِسَـبَبِ دِمَـاء أصَابِعـكِ الخَـارِجَـةِ مِـن سَهْـوكِ

وَ أَنـتِ تُحِيكِيـن هَـذِهِ الـقِطعَـة و التِـي لَم يَظْهَـر لَـهَا مَـلَامِـح مُنـذ أَخَـر مَـرَّة رَأَيتُـكٓ بِـهَا


هَـل تَرَكتِـي الحِـيَاكَـةُ مَـعَ
تُرْكِـي لِلضفَّـةِ ؟

.
.





「K.TH ¦¦ الكبرياء و الحكم المسبق」حيث تعيش القصص. اكتشف الآن