مائة و ثمانية و ثلاثون

90 6 0
                                    

.
.

اختفيتِ !

هوَ مَن مَنعكِ أم أنكِ أحببتِ لعبة
الأختفَاء و الظهُور ؟


أكرَه ذَاتِـي التـي أحبتكِ فِـي يَوم
لكِن لا أستطِيع القول أنِّـي أكرَهكِ


.
.



「K.TH ¦¦ الكبرياء و الحكم المسبق」حيث تعيش القصص. اكتشف الآن