مائة و سبعة و عشرون

85 5 1
                                    


.
.


مِيـلِيـنَا عَادت هَذه المرَّة مَع اللَاشيئ فَقط نظَـراتِها الخَارقـة بغَضب

مهلًا ، هَل رمَيتِـي عليَّ حَجَرًا ؟!!


.
.





「K.TH ¦¦ الكبرياء و الحكم المسبق」حيث تعيش القصص. اكتشف الآن