الـثَالِث عَشر

192 15 0
                                    

.
.


مِيـلِيـنَا تُفَاحة الحُب و زَهرَة نِيـسَان هَل سـأظَل أنَـا الـعَاشِق الآثِم الوَحِيد هُـنا ؟

.
.

「K.TH ¦¦ الكبرياء و الحكم المسبق」حيث تعيش القصص. اكتشف الآن