رواية جونغكوك الطبقة المخملية #صدمة

32.4K 864 409
                                    

" قبل لأبدأ انا كثير أسفة على الاخطاء الاملائية هاد لاني بكتب بسرعة " اسفة ✨❤️

الطبقة المخملية 4

البارت السابق: ...

هدء غضبه لانه استدراجها بكلامه لكنه لا يزال غاضب حتى لو بقي هنا سيقتلها لا محالة دفعها : لا تنادي باسمي مجددا انسي جونغكوك انتي مجرد عاهرة بنظري

___

صدمت من كلامه لجارح لتشعر كأن سكين غرزت بها لتصرخ بقوة : أختك العاهرة ايها اللعين ، سمعها ليتجاهل كلامها ذاهب للخارج فقد جعلته يشعر بالضيق ...

اقضوا الليلة كلها بمشاعر الغضب و الحزن ليأتي الصباح : نزلت اوليفيا بسرعة كانت طاولة الافطار فارغة : اين الجميع ؟ تاي : نائمون من تعب ليلة امس ، نظرت جنبها لم تجد جونغكوك لتجلس ، تاي : هل يمكننا الحديث لاحقا ؟ همهمت اوليفيا بالطبع لتأكل كان شيء لم يحدث بالامس

—- بعد دقائق —-

واقف تاي مع اوليفيا ليردف : لما تريدين ان تعملي مع ميرا و انتي تكرهين الصحافة ، اوليفيا بتوتر : اريد الخروج من منطقتي و اواجه خوفي ، همهم تاي : الذي حدث بالامس من دالك الشاب ، اوليفيا بملل : مجرد صديق

نظر لها بشك : اذن اين انتي ذاهبة ، تاي : للجامعة ، تنهد ليردف : اوه لاوصلك اذن ابتسمت : هذا رائع اشتقت اليك حقا ، ربت على شعرها ليذهبا معا

___ من جهة أخرى :

مرت جيني ببيجامة من رواق ليوقفها جاكسون : لما تتجاهلني ؟ جيني : من انا ؟ لما متى اعطيتك قيمة جاكسون : ماذا ؟ ابعدته بيدها لتعود لغرفتها ببرود

****** الساعة 4:30******

خارجة من جامعة مع محموعة بنات لتعتذر حين رأت سيارة السائق دخلت دون ان تنظر في وجهه : خذني للمول ، ارجع جونغكوك رأسه : ليس طريقي

رفعت انظارها بصدمة : ماذا تفعل هنا ؟ جونغكوك : الم اخبرك الامس اني سوف اخذك للعيادة كي نفحصك ، بثانيةنزلت لتغيير مقعدها جنبه في الامام لتردف : الم اخبرك بالامس انه لك يلمسني

جونغكوك: اذا كنتي متأكدة كل هذا لما تأبين الذهاب ، اوليفيا بغضب : لانك تشكك في شرفي و تنقص من قيمتي جونغكوك لم اسمح لك بتعدي حدودك معي ، جونغكوك ببرود : كان يجب ان تفكري قبل ان تحظري ذالك الشاب ، بقت تتحرك بغضب لتحاول النزول لكن الابواب مغلقة

أنطلق لوجهته لتصرخ :  أقسم لك اني لن اتغاضى عن فعلتك اللعنة اختك العاهرة " اردفت اخر كلمتين بصراخ شديد " ليرد عليها ببرود ؛ الم تخبريني من قبل اني كأختك ، اذن من الجيد انك تعرفين نفسك لم اقل شيء

لمعت عيناها دموعا لتعض شفتيها و تستدير للجهة المقابلة كارهة لعنة حياتها ، لمحها ليتضايق داخله هي من تجلب لنفسها معاملته لها بهذه الطريقة

رواية جونغكوك الطبقة المخملية  "مكتملة "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن