الرواية اسمها الطبقة المخملية القصة بدور حول : ابناء عم مدللين كثير من طرف جدهم فيقرر الجد انو يساوي مسابقة لاكثر واحد يدخل ارباح يكتبلوا الارث بإسمو
و البطلة : اوليفيا ما تهتم للارث فيأمن الجد جونغكوك ابن عمها عليها ، و جونغكوك كثير متملك ناحيته...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لكمه بقوة : مادا تقصد كيف يتم تعديلي ايها المخنث !! ليعتليه جونغكوك: لانك اصبحت تنفذ كلام زوجتك مثل الكلب العاهر
صدمت اوليفيا مما تسمعه استقامت ميرا تحاول حماية تاي بينما جيمين بقي ينظر بصدمة و هم يتبادلون الادوار بالضرب
بينما الامهات تصرخ و ليسا و جيني يصبرهم ، هيونا : تشه تاي وجونغكوك ؟ يتخانقان بالطبع السبب اوليفيا
بقت اوليفيا تجذب جونغكوك ليدفعها فتسقط و تصرخ ليستدير تاي بسرعة ضن منه انها ميرا و هي حامل ليذهب بسرعة يعانقها كونها بخير
بينما جونغكوك نظر بندم للتي تلئلئت عيونها بدموع : أ أنا اعتذر ، حاول ان يساعدها بالاستقامة لتخرج دافعة اياه ، بقت ليسا تنظر بنظرات مهتمة لاوليفيا و جونغكوك الذين غادرو لتوهم
حملها جونغكوك ليضعها في السيارة : الى اين ستهربين ! اوليفيا: اتركني و اللعنة لا اريد او ابقى معك ، جلس امامها ليردف ؛ لم ارى انك انتي لذا دفعتك
اوليفيا: حقا ؟ و ماذا عن سيهون كنت تعرف و لم تخبرني بل تركتني مثل البلهاء ، انطلق بسيارة لم يجبها لتردف : و يغضب لاني لم اخبره عن جيمين
لتشعر بالم في ظهرها لتضع يدها هناك بالم تاركة دموعها تنزل بخفة
بينما عند العائلة :
هيونا : اللعنة يأتي هذين الاثنين و يصبح كل هذا الضجيج في القصر حتى الخادمات اختبئوا و لم يضعوا العشاء في الطاولة
بينما تاي قبل رأس ميرا : ظننتك انتي من سقطتي ، فتحت عيناها بغير تصديق : هل كان قلق عني ؟ لتردف : تاي انت تمشي ، والدته : انت تمشي تاي تمشي " اردفت ببكاء
لينظر لنفسه : كل شيء بسبب جونغكوك " لم يفهم الجميع ما يقصد " لكن ما قصده انه تعرض لشلل بسبب جونغكوك و استطاع ان يتعافى بسببه و الان اصبح يمشي بسببه
فهمه جيمين ليقترب منه : سعيد لاجلك ابتسم تاي ابتسامة باهتة ، ليتنهد جيمين يفكر في نفسه " هل السبب البنت ؟ هل اوليفيا ام ميرا ؟ ام الفراق ، من يصدق اننا سنصل لهذا الحد من مشاكل يوم
