الرواية اسمها الطبقة المخملية القصة بدور حول : ابناء عم مدللين كثير من طرف جدهم فيقرر الجد انو يساوي مسابقة لاكثر واحد يدخل ارباح يكتبلوا الارث بإسمو
و البطلة : اوليفيا ما تهتم للارث فيأمن الجد جونغكوك ابن عمها عليها ، و جونغكوك كثير متملك ناحيته...
* تجاهلوا الاخطاء الاملائية ، روايتي مو لصغار و مو لتشويه اي عضو * enjoy 🧚🏻♀️
جونغكوك بصراخ : لتذهبوا للجحيم ، زوجتي تموت ، تدهل الاسعاف بسرعة و الشرطة تدور حولهم ، اخذوها بين يديه ليكبلوه الشرطة مغطين وجهه بكيس اسود مخرجيه اخذينه لسجن
بينما اخذو سون معهم مغشية عليها ....
بعد ساعاتان :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخل تاي و جيمين لمقر مركز الشرطة المحاوط بالعديد من الصحافة ليدخلوا باحثين عن جونغكوك الذي يحققون معه ، دخلوا عنده بسرعة و قلق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليردف جونغكوك فورما رأهم و هو مكبل : كيف حال اوليفيا ؟ تاي : و اللعنة مالذي فعلته ؟ هل قتلت هيونا ان جدي في حالة هيستريا ، جونغكوك بغضب : ليذهب للجحيم مع حفيدته كيف هي اولي ؟
جيمين : إنها في العناية المشددة ، لقد توفى الطفل ، شعر بفراغ كبير ليتقدم بسرعة 07 محامين ، جونغكوك: ما هدا ؟ لما هم هنا ؟ تاي بغضب ؛ ليخرحوك من سجن المؤبد هذا الم يحكموا عليك بالاعدام ايها اللعين
تقدم احد كبار المحامين : هل من الممكن ان تقص لي الذي حدث ؟ رمقه جونغكوك بحدة ليسأل جيمين : ماذا عن اوليفيا هل .. هل .. اقصد ستنجو ؟ تاي بغضب : و اللعنة بالتأكيد ستنجوا
ستفتح عيونها بعد نصف ساعة و تسأل عنك ! ماذا نخبرها ، عليك ان تنجو بفعلتك ، شرد لدقائق ليردف جونغكوك: وقعنا في فخ ، تلك الافعى ، طرأ لي اجتماع مهم و نسيت اوراقه في شقتي
حينها توقف هاتفي عن الاشتغال لم استطع ان اطلب من السائق ان يحظروهم ظننت انه تعطل عادي ليخرج لي اتصالات مع اوليفيا فورما عدت الاتصال بها وجدتها تصرخ مطالبة النجدة تبعت مكان الهاتف
