رواية جونغكوك الطبقة المخملية #محاولة_فاشلة

38.1K 846 569
                                    

الطبقة المخملية 11 :

البارت السابق :

مبارك جيون جونغكوك ، ليرد ببرود : ليخرج الجميع ، بقي ينظر بحدة ليجذبها اليه بقوة : ماذا ما بك ؟ اردفت باستفسار ليعتصر خصوها بقوة ، بقت جاهلة سبب غموضه و بروده

...

ليردف بحدة : الم تنتهي لعنة دورتك لقد اشتقت اليك ، مطرت بصدمة لتضع يدها في فمه : اششش فضحكتني ما بك لما همذا ملامحك ؟

جونغكوك بحدة : انتهت ام لا ؟ بقت تغير الموضوع : لتلين ملامحك الجميع ينظر ، اجيبي : توترت لا ليس بعد ، عقد حاجبيه : هكذا : لأتأكد بنفسي , ادارها بسرعة ليلتمس ج،س،د،ها

فتحت عيونها بصدمة : توقف جونغكوك سيدخل احد ، هششش " همس خلف اذنها " ليق،،ب،ل رقبتها : لن أفعل شيء فقط سأتكد ان ذهبت دورتك ان لا

اغلقت عيناها لتبعده بخفة و تستدير : حسنا ذهبت ، ليعقد حاجبيه : هل كذبتي عليا اذن ، اوليفيا بتوتر : كنت سأجهز لك مفاجئة " اردفت بكذب " ليبتسم بخبث : حقا ؟ اتسعت ابتسامته كانه لم يبتسم من قبل

لتستغرب و تشعر بتوتر عضيم :اهم اجل ، جونغكوك: حسنا سأنتظر مفاجئتك ، فتحت عيونها : لقد خربتها خلص انتهى ، نفى : لا ستكون جاهزة بالمساء ، اليس كذالك " غمزها " ليتومئ و خدودها محمرة : اذن سأخرج الان

جونغكوك: الى اين سأوصلك ، لتنفي بسرعة : لا انا ذاهبة انت تعرف ، ابتسم بخبث : حسنا ليقترب يقبل شفتيها و تودعه

" اللعنة اي مفاجئة انا لا افهم لما هو سعيد اللعنة ليسا علي الاتصال بها لا ساذهب اليها "

.... السابعة مساءا ....

مجهزة البيت حسب ما أخبرتها ليسا و ما رأوه في الانترنت ، كان رائحة الشموع العطرة تزين البيت و قد جهزت له الطعام لاول مرة تتمنى ان يكون لذيذ

و جهزت نفسها بقت تدور في الشقة تبحث في مكتبة الشراب عن شامبانيا ولم تستطع ان تختار بينهم ، في تلك الاثناء كان جونغكوك قد دخل يريد ان يفاجئها ايضا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و جهزت نفسها بقت تدور في الشقة تبحث في مكتبة الشراب عن شامبانيا ولم تستطع ان تختار بينهم ، في تلك الاثناء كان جونغكوك قد دخل يريد ان يفاجئها ايضا

بقي يحول بأنظار ليسمع همساتها ، شعر بانتفاخ اسفلة لرؤيته لذالك الفستان من خلف ضهرها ذهب عيناه مباشرة ل م،ؤ، خ،،ر ، ت، ها ليقترب منها ببطئ

رواية جونغكوك الطبقة المخملية  "مكتملة "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن