الطبقة المخملية 6 #رومانسية
***
بقت تعض شفاهها بينما هو ينظر لشقة تبدو باتساع حمامه لتلمح داخل بحذائه فتصرخ : اااي توقف ، انزع حذائك في الخارج ، بقت تدفعه عند الباب ليستغرب منها
اوليفيا: لا تنظر لي هكذا ، انزع حذائك انا من ينظف الارضية ، ابتسم بهدوء لينزع حذائه فيذهب للمطبخ : وجد مؤكولات من الخارج
لتحمر خجل و هي تنظر لما ينظر من مؤكولات فينظر لها : لا تقلقي سأعلمك الطبخ زوجتي المستقبلية ليغمز لها ، انصدمت من كلمة : زوجتي المستقبلية التي جعلت قلبها يقفز من مكانه
لتصرخ قائلة : لسست زوجك توقف عن قول هذا ، اها همهم الاخر ليصعد الدرج ناحية سريرها لتفتح عيناها تذكرت انها تاركة ملابسها الداخلية فوق السرير
لتصعد بسرعة مبعدة اياه فتقفز فوق السرير ، جونغكوك: ما بك ؟ اخذت تخبي اشياءها بخفة و هي تدفعهم تحت الغطاء : لا شيء احب سرير الجديد حقا
ابتسم بخبث لينظر في الارض لحمالة صدرها و ملابسها الداخلية السفلية حمل كل واحدة بيد ليرفعهم : اهمم اراهن انه رائع عليك
استدارت بعد ان خبأتهم لتنصدم بحمله حمالة صدر بيضاء شفافة اللون بالدونتال و لباسها السفلي الاخر باللون الاسود شفاف لكن من نوع مختلف ، أخذ ينظر لكلاهما ليرمي عليها الاسود : أفضل هذا اللون ، الاسود انه عشقي ، لكن حتى هذا مؤكد انه سيكون دمار عليك
من الخجل لم تستوعب موقفها المحرج لتصرخ : جونغكوك ايها اللعين رمت عليه وسادة لتتناثر كل ملابسها الداخلية فتسقط حمالة صدر اخرى فوق رأسه ، بينما هي تمنت ان تنشق الارض و تبتلعها في تلك اللحظة
بقي الاخر يكتم ضحكته ليردف بخبث : ماهذا اولي لم اظن انكي منحرفة هكذا اخبرتك اني احب اللون الاسود رميتي علي كل الالوان
نظرت بصدمة لتذهب ناحيته و هي تحمر خجلا لتحمل جميع ملابسها الداخلية ، فترفع رجليها تنزع ملابسها التي على كتفه بصمت رهيب و خدود محمرة ليبتسم الاخر بخبث و يمسكها من خصرها
: لا داعي لكل هذا الخجل سأصبح زوجك و سأرى كل شيء ، لترجع رأسها و تصرخ : يااااا جونغكوك توقف عن قول هذا و الا لن اوافق ، جونغكوك بخبث : هل هذا يعني انكي وافقتي ،. اوليفيا: لم اقل هذا
أنت تقرأ
رواية جونغكوك الطبقة المخملية "مكتملة "
Romanceالرواية اسمها الطبقة المخملية القصة بدور حول : ابناء عم مدللين كثير من طرف جدهم فيقرر الجد انو يساوي مسابقة لاكثر واحد يدخل ارباح يكتبلوا الارث بإسمو و البطلة : اوليفيا ما تهتم للارث فيأمن الجد جونغكوك ابن عمها عليها ، و جونغكوك كثير متملك ناحيته...