الرواية اسمها الطبقة المخملية القصة بدور حول : ابناء عم مدللين كثير من طرف جدهم فيقرر الجد انو يساوي مسابقة لاكثر واحد يدخل ارباح يكتبلوا الارث بإسمو
و البطلة : اوليفيا ما تهتم للارث فيأمن الجد جونغكوك ابن عمها عليها ، و جونغكوك كثير متملك ناحيته...
بينما هي جرحت ليمسك توماس اصبعها : انتي تنزفين ، اولي : لا بأس ليس بشيء كبير ، وضع اصبعها بين شفتيه كي يوقف النزيف لكن صوته الحاد الجاد افزع كلاهما : اوليفيا......!
فزعت لتستقيم و تهمس : من الافضل لك ان تهرب , توماس : ماذا ، اوليفيا بتوتر و هي تنظر له : اهررب بسرعة ، لينحني توماس و يهرب ، نظر له جونغكوك بسخط : ما ذالك اللعين ؟ اردف بصراخ
اوليفيا: إنه زوج سيليا اردت ان اساعده بقطف الورود لان زوجته سيليا مريضة فقط " بقت تأكد على كلمة زوجته لعله يهدأ " لكنه بقي يلمحها بحدة جاذب يدها التي راها بين شفتيه اخذ اياها بقوة
اخذ يغسل يدها ليعقمها فيردف : سنغادر هاذا المساء جهزي نفسك ، لم تجبه بل بقت تلاخظ الحدة التي على وجهه من غيرته لم تنطفئ بعد لتعود لتجاهلها فهي غاضبة من ممارسته القاسية معه و عدم اهتمامه كالسابق ...
_____ بعد ثلاث ساعات _____
وصلوا للمنزل و طول الطريق تجاهل من قبل الطرفين لتذهب للغرفة تستحم بدأت تشعر بألم : اللعنة ليس وقتها ، تنهدت علي ان انشف شعري مادام الالم خفيف
بعد نصف ساعة اخرى بقت تدور حول نفسها في السرير لم تستطع مقاومة الالم ، لتتصل بطبيبة تستشيرها حول حبوب النوم لم تمانع الاخيرة لتشربهم بسرعة ذاهبة تغط في نوم عميق مع شعور فجوة من الالم في قلبها اعتادت على اهتمام جونغكوك لها في هذه الايام لكنهم متخاصمين الان
عاد جونغكوك بعد اواخر الليل بسبب عمله المتراكم ، دخل الغرفة بعدما لم يجد شيء في مطبخ "هذه المشاغبة الم تاكل شيء" وجدها نائمة بعمق اقترب منها ليمرر انماله بخفة على شعرها
دائما ما تثرين جنوني بقي يمسح على شعرها بحب و حنان ليقبلها عدة قبلات على وجهها معبر على اشتيقاه الشديد بتلك القبلات لم تشعر بشيء ليدخل للحمام و يعود بعدها محاوط خصرها تابعها بنومه
_____ 8:30 Am _____
استيقظ جونغكوك بخمول لينظر لساعة و قد اطال نومه نظر امامه ليجدها نائمة بعشوائية ابتسم دون شعور ليشرد بها لثواني قبلها بخفة ليعدلها و يذهب يمارس رياضة
استيقظت بعده بساعاتان تشعر بالراحة من نومها الكثيف ، عدلت نفسها تظن ان جونغكوك بالعمل بقت تزين شعرها بطريقة لطيفة بوضع الضفائر لترتدي فستان يبرز منحنيات جسدها يشعرها براحة قمتشه خفيف لتضع فوقه معطفه خفيف و تنزل تشرب شيء دافيء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
