🕳️🕳️🕳️🕳️لولو على 🕳️🕳️🕳️🕳️مرا اسبوعًا كاملا باختفاء لي لي
عادا الجميع للصفوانيه في اليوم التالي..
وسط تسألهم عن لي لي.. وغضب الطوفان
فاخذا يصيح في وجوههم جميعًا بعدم
ذكرها مرة أخرى داخل القصر... وإنه قد
انتهى دورها معهم.
حزنت هنا بشدة.. وسط فرحت تلك الخبيثه
صفية واعتقادها إنها أصبحت تمسك بزمام الأمور.كانت تتقرب من الطوفان.. إلى أن فجر القنبلة
في وجه الجميع.. أن زفافة على صفية بعد
خمسة أيام ، أي يوم تنفيذ المهمة.حزن الجميع بشدة.. ماعدا الخبيثه صفية
وأبيها بالطبع، فكان يقهقهون على ذلك
الابله من وجهه نظرهم.. وإنه وقع في الفخ مره أخرى مثل الماضي.فـ كانا متغافلان على ما يرتب له الطوفان.
ففي تلك الفترة تواصل مع معتز وصلاح
ومصطفى.. فوجد بالفعل معتز نفس الشاب
الذي رآه يحتضن لي لي.. فتحدث معه منفردًا
وأراه التسجيل الذي بعث له.. وصرح له
بمشاعره تجاه تلك الشقية.
فآراهم التسجيل والفديو.فصدم معتز من حديثه.. وفكرا قليلًا..
فماذا لو تصرف الطوفان بشكل غير لائق
انتقامًا من صغيرته؟!
فاحترم موقفه وسعة صدره.. ووثوقه
في ابنة شقيقته.. فـ كبر الطوفان في نظره
كثيرًا.. خصوصًا عندما تأكد بصدق مشاعره
لصغيرته.. وتلك المعة التي تظهر كلما ذكرا اسمها.فطلب منه الطوفان بعدم إخبار لي لي بأي
شيء مما علمه الآن.. لحتى لا تتضايق وتحزن .. فوافقه معتز الرأي.تقابل الطوفان مع اللواء حسن.. خال لي لي
الأكبر.. وأتفقا سويًا على الخطة المطلوب.جاء اليوم الحاسم.. الذي ستتم به الصفقه..
وأيضًا سيتم به تلك الزيجة المزيفة..
بين الطوفان وصفية..
وسط سعادة صفية باعتقادها أنها قد زفرت
بما تريد أخيرًا.أبعد الطوفان كلًا من هنا وسعديه لعدم
إلحاق أي أذى بيهن.وأيضًا لا ننسى مشاعرة في تلك المدة..
واشتياقه لتلك الشقيه بشدة..، فكان ينوي عند
اتمام ذلك اليوم على خير.. سيذهب لتلك الشقية ويطلب يدها من أبيها... ويعقد قرانها
ويأخذها معهما.. لحين العودة وعمل الزفاف..
فهو لن يتحمل كل تلك المدة بعيدًا عنها..
بالطبع كان يمزح معها في فكرة العقاب..
فكان يريد معرفه رده فعلها.. وسعد قلبة كثيرًا
من موقفها.. وتمسكها بوجودها معه.
أنت تقرأ
شقيه إقتحمت أسوار قلبي ج1
Comédie💫الرواية الثانية من سلسلة ساحرتي الصغيرة 💫 ✴️WALAA ALI 👑✴️📖 🐦شقية طفولية.. عفوية.. مشاغبة.. رقيقة.. حنونة تعشق الحياة والمرح... لا تحبذ الحزن. . ولا تستطيع ترك أحد حزين... حتي لو كان من داخلها تشعر بالالم والوجع، ترسم البسمه والسعاده على وجوه...