Lisa pov
وصلت الى هذا المطعم الفاخر اعلم انني تاخرت سيقتلني بام اذهب للداخل ورحب بي النادل "مساء الخير سيدتي" قال وانحنى قلت"تحفظ ييري سون"
" اوه نعم اسنة مانوبات شخص ما في انتظارك " قال وساعدني نحو الطاولة رايت صديق ابن عم ييري لايمكنني رؤيتها هي تنظر الى هاتفها "عفوا يا انسة الشخص الذي تنتظره قد وصل بالفعل" قال النادل للفتاة لتنظر لنا "انت" كلانا قال ليعذر النادل نفسه "اذا انت صديق اين عم ييري " سالت "وانت صديق بام المدمن ع العمل " قالت كلانا محكوم عليه بالفشل حدقت بي ثم قالت " اذا فتاة الامس ليست صديقتك لا تكذب مانوبان" ادرت ظهري لا اريد ان اكون هنا "اوه تهرب مجددا انت تعلم ليسا ان قلبك وعقلك لن يكونا في سلام حتى تتحدث الي لا تركض كغبي اجلس هنا كفتاة جيدة ودعنا نتحدث" قالت وسحبتني للمقعد الذي بجانبها ليس هناك خيار سوى الانصياع انها مخيفة كما تركتها نطلب طعامنا لم يستغرق طويلا ووصل ناكل في صمت بعد ان انتهينا اتى النادل لتنظيف الطاولة وقدم لنا زجاجة كوكتيل اسكب لي ولها هناك صمت قبل ان تتكلم هي "انا اسفة اسمحي لي ان اشرح هذه المرة واعدك انني ساعود لكوريا ولن ازعجك ارجوك مرة واحدة" اخدت نفسا عميقا واومات لها لتبدا " الصور هناك سوء فهم لم اغش فيك اقسم ليسا بانني لم افعل ذلك ابدا كان هانبين يتابعني منذ ان رايناه في اسبانيا لم يتركني وحدي ابدا حتى اني اخدت لقطات الشاة في جيجو لقد القيت كلمات وقحة في وجهه اقسم ليسا ،رايته يعانقني امام متجر الايس كريم لم يقبلني لقد ثبتني ع السيارة وفي مكانك يبدو اننا نتبادل القبلات " قالت وهي تريني اللقطات ع هاتفها "لذي هذا منذ اربع سنوات "
"ماذا عن الحديقة كيف يمكنك ان تشرح لي ذلك " سالت
"في تلك الليلة عندما غضبت مني عدت للمنزل لكن قبل ذلك اشتهيت اكل الاجوما لذلك توقفت هناك بعد بضع دقائق لحقت بي اوني مومو ونحن نتحدث وبعد ذلك غادرت بعد ان شربت مشروبي وصل هانبين رايته انت ليسا لذلك اعتقدت انك انت لذا اتيت معه ولكن في اللحظة التي جذبني فيها الى قبلة هناك عندما ادرك انه ليس انت هناك كاميرا مراقبة هناك ايضا وانا ممتنة لذلك هنا انظري "تظهر لي مرة اخرى بعد ان قبلها هانبين جيني تدفعه وصفعته امسكت بيدي "ارجوك ليسا صدقني ساجد هانبين ليثبت لك ذلك ليثبت اننا لا شيء " قالت وهي تبكي "ليسا اشتقت لك"
"كيف لي ان اصدقك مازلت تكذب علي " قلت لها "انت امراة كاذبة هل هذه مسرحية قذرة مرة اخرى اعني استخدمت هذا الهراء لتجعلني اصدقك وبعد ذلك تلعب معي لعية اخرى مع تايهيونغ " ضحكت بسخرية "لكن لايمكنكي ان تخدعني هذه المرة جيني كيم الكاذبة " لتقوم بصفعي او شيت مؤلم
" اذا كنت لا تصدقني فقط اخبرني لست بحاجة الى انشاء اسم لي وتجعلني غبية امامك انت تعرف ما ليسا اللعنة عليك اذا لم تهد تريدني بالقرب منك حسنا ساتركك وشانك " قالت وخرجت تبكي ليضيء هاتفي وهناك نص فيه " لقد راينا مافعلته ليسا نحن هنا فالزاوية انت غبي جدا لفعل ذلك لقد بحثت عنك لتثبت لك ذلك لكن انت انانية وتضيعين مستقبلك " نظرت حولي ورايت بام وييري يحدقون في وجهي بقيت دقيقة حتى اعوض الامر بنفسي انا اتصرف بانانية لقد آذيتها لا اعرف ماهو الشيء الصحيح لكن كل ما علي فعله ان اركض ورائها
ركضت الى اي مكان لاجدها لكني لا استطيع خرجت من موقف السيارات ورايتها صعدت سيارة اجرة لذلك ليس لدي خيار اخر ركضت اليها واقف امام سيارة الاجرة واغمض عيني ظننت انني ساموت "انت لست مجرد غبي بل مجنون ايضا" خرجت جيني من السيارة "تبتعد عن طريقي " لاتزال قطة صاخبة امشي نحوها وسحبتها الى الرصيف لاحتضنها باحكام
"انا افتقدك ايضا جين انا افتقدك " قلت وعانقتها في البداية لم تعانقني لكنها فعلت ذلك في النهاية " انا اسف لتركك انا اسف لكل الالم الذي سببته لك سامحني " قلت لم تقل شيء بدل من ذلك قبلتني نعم انا ةعتقد حقا انها تفتقدني لذا اقبلها ايضا " اعتقدت انك لن تلاحقني " قالت وقبلتني مرة اخرى الامر يتحول الى قبلة ساخنة "تعال معي " همست لها وهي تنظر لي وتبتسم ضغطت ع مؤخرتها لتتاوه " اوه " لاسحبها لسيارتي
لم تستغرق الرحلة وقتا طويلا ووصلنا صعدنا داخل المصعد لشقتي بعد المرور ع 20 طابق نذهب اخيرا اليها فتحت الباب ع عجل بمجرد ان افتحه اقوم بتثبيت جيني ع الباب وبدات تقبيل شفتيها وصولا الى رقبتها بينما تقوم يدي بتدليك ثدييها لتقول " في غرفة النوم ليسا "
"كما يحلو لك يامثير " قلت واحملها باسلوب زفاف اضعها ع سريري وساعدتها في خلع فستانها انها مثيرة مع هذا الفستان لكنها اكثر سخونة بدونه قمت بازالته بنجاح "مازلت جميلة " قلت واقبلها من رقبتها واترك علامة واشرع في حلماتها القاسية امتصها بشدة بينما تدلك يدي الاخرى ،تزيل معطفي وقميصي انها تضغط ع قضيبي وهي تعض شفتيها انها مثيرة امتص حلمة ثديها اكثر " اوه ياالهي " تشتكي قبلتي تنزل لبطنها حتى تصل الى مركزها الذي لايزال ع اللباس الداخلي انا اخلع اللباس الداخلي والجحيم لا يزال كسها طازجا مثل الفراولة المفضلة لدي اعطيها لعق طويلا " اوه اللعنة " تشتكي بصوت عالي وانا اواصل لعقها
"حبيبي هل انت مستعد لاصبعي " سالتها لتوما ادخل اصابعي وادفعها للداخل والخارج "لايزال جسدك لي جيني انا من امارس معه يامثير"
"اوه دادي نعم اكثر نعم " تشتكي واللعنة ع دادي هذا يثيرني اضف اصبعا اضافيا وامارس الجنس معها وهي تشتكي وانا امنحها المتعة باصبعي حتى قذفت
"استعد ياحبيبي صديقي هذا يشتاق لك اليك كثيرا " قلت وانزلت سروالي وملاكمي وقضيبي خرج بقوة افتح ساقيها ع نطاق واسع ووضعت نفسي بينهما ادخل قضيبي الثابت في كسها اللعنة انه شعور رائع "ان اكون بداخلك هو شعور رائع اه"
"اخرس ومارس الجنس معي " قالت " كما يحلو لك سيدتي " انا اتحرك داخل وخارج احمل وركيها حتى اتحرك بشكل سريع انحني لاقبلها وانا اقصفها " اه اللعنة نعم المزيد من الاب " تشتكي وانا امارس الجنس معها حتى اتى كلانا لاخرج قضيبي بالكامل منها لكنها تقلبني وتصبح فوقي جلست ع قضيبي وبدات في التحرك صعودا وهبوطا انها تقودني وهي تحمل كتفي للحصول ع الدعم " اه اه تبا" تشتكي بينما كانت ترتد لاعلى واسفل ترتد ثدييها ايضا واجدها ساخنة جدا لذلك اقوم بتدليك ثدييها بسنما هي تركبني " انا قريب " قلت وجاء كلانا لقد استلقت فوقي وقضيبي لايزال بداخلها ثم قالت وهي تلعب بشعري "هل لمست اي شخص منذ ذلك الحين "
"لا لم افعل لم اىمس اي شخص " قلت وقبلت راسها "وانت","انا ايضا " قالت وانا اشعر بها تبتسم
