التنانين الجميع يراها كاشياء مثالية المضهر و أبدية لكن ماذا لو حمل شخص هذه الصفات
"هل سيكون على ما يرام"
رواية لمايكي من Tokyo revengers
⚠️تحذير⚠️:
الرواية فيها ألفاظ و سلوكيات 18+ قد لا تعجب البعض
استمر مايكي في اعتصار صدري بينما لم اقدر على المقاومة "مايكي...توقف ما اللذي تفعله"قلت بصعوبة لقد كان وجهي احمر و انفاسي مختلطة "انا في الواقع فقط...اخذ ثاري فكما تعلمين لقد..."قال مايكي بنظرة خبيثة اللعنة لما عليه تذكيري باتي لمست قضيبه " حسنا سبق و اعتذرت لك..." قلت مبعدة نظري عنه لقد كنت أشعر بشعور غريب كلما نظرت إلى عينيه توتر، خجل، احراج، راحة، امان...
ايقضني من غفلتي شيئ وقع بين صدري انه راس مايكي و يديه يحاوطان خصري ما اللذي يفعله بحق الجحيم هل يتلاعب بي " لنبق هكذا قليلا هيسا انا احب هذا "لقد قال مايكي هذا بنبرة شبه حزينة "لا بأس " اجبته و انا انظر للجهة المعاكس متجنبة اي اتصال بصري بيننا و لكن جسدي تحرك من تلقاء نفسه و بادله الحضن...
لقد بقينا هكذا قليلا ثم رفع مايكي راسه و قال "ممل انه ليس مثير لنجرب شيئا افضل"انهى كلامه بتعبير طفولي منزعج انه لطيف جدا لحضة مالذي قاله " مايكي ماللذي..."قاطعتني قبلة من مايكي لقد ظل يلعق شفاتي و يعضها و كنت ابادله عض شفتي السفلية ففتحت فمي مما سمح له بإدخال لسانه في فمي تبادلنا قبلة طويلة إلى أن شعر كلانا بالاختناق ففصل القبلة كننا نلهث محاولتين استرجاع أنفاسنا
نظر لي مايكي بنظرة خبيثة ثم لعق شفته و قال بنبرة مثيرة"لذيذ" شعرت اني اموت من الخجل ان الاشياء المنحرفة تحدث واحة تلو الأخرى استقام مايكي و ساعدني على الوقوف ثم اخرج هاتفه و اتصل بايما و عرف انها في المنزل مع دراكن هل هما يتواعدان؟
ذهبنا إلى المنزل و كنت احتضن مايكي من الخلف لقد كان يقود بسرعة كبيرة عندما وصلنا شعرت بالدوار و لما هممت بالنزول تعثرت و سقطت و سقط مايكي فوقي تبادلنا النظرات ثم رفع مايكي شعري و قبلني في عنقي بدا قلبي في الخفقان مجددا كما اني أشعر بخدي يحترق اخذ يلعق و يقبل عنقي حتى شعرت انه غرس اسنانه و عضني حتى نزف عنقي لقد كان مؤلما لم اقدر على كتم تاوهاتي اكثر... "اه..مايكي...توقف اااه هذا مؤلم... "طلبت من مايكي التوقف و لكنه لم يستجب
فجأة سمعت دراكن يقول"احمم نحن هناا..." و أضافت ايما بنبرة خبيثة"يمكنكم المواصلة في الغرفة... ليس أمام الناس..." دفعت مايكي من فوقي و كنت على وشك تفسير الأمر لايما الا ان مايكي حاوط خصري بيديه و قال"اجل معك حق بغرفتي افضل..." "هل تعيشان بنفس المنزل" سألت "اجل لماذا هذا السؤال بعد كل شيئ نحن اخوان " قالت ايما "اجل صحيح في النهاية لكما نفس اسم العائلة كما انكما متشابهان" قلت ثم دخلنا جميعا إلى المنزل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
