التنانين الجميع يراها كاشياء مثالية المضهر و أبدية لكن ماذا لو حمل شخص هذه الصفات
"هل سيكون على ما يرام"
رواية لمايكي من Tokyo revengers
⚠️تحذير⚠️:
الرواية فيها ألفاظ و سلوكيات 18+ قد لا تعجب البعض
دخلنا المنزل لقد كان المساء قد حل بالفعل جلس مايكي و دراكن على الاريكة بينما ذهبت مع ايما إلى المطبخ "اذن هل اعترف اخي اخيرا لقد كان دائما يهذي باسمك اثناء نومه، كما أنه دائما ما يلتقط لك الصور بالسر،اظن انه مهوس بك بشدة..."قالت ايما مقهقهة مايكي يحبني منذ مدة بل مهوس بي هذا يفسر ما يفعله بي "اوي هيسا-تشان أين سرحت " قالت ايما و هي تنظر لي بحيرة "في الحقيقة مايكي لم يعترف لي و لكنه قبلني و..." صمت لقد كنت على وشك ان افضخ نفسي
" حسنا اظن اني افسدت الأمر و لكن هل تحبين اخي" قالت ايما يخيبة امل "حسنا لا أعلم عندما تكون معه أشعر بالخجل و التوتر و الاظطراب و الأمان و يبدأ قلبي بالخفقان بقوة"قلت ما أشعر به لايما "رائع هذا يعني انكي تحبيه اخيرا اخي سيحصل على فتاة "قالت ايما بحماس و دراما مبالغة و هي تمسح دموع غير موجودة من عينيها...
"بالمناسبة لقد تأخر الوقت يمكنك المبيت عندنا الليلة"قالت ايما " و لكن.." قاطعتني ايما بدفعها لي تجاه الدرج و هي تقول "هناك لباس نوم على السرير ارتديه" اظن انه ليس لدي خيار اخر صعدت الدرج و وجدت غرفة بابها مفتوح دخلت و نسيت إغلاق الباب بدأت في نزع ملابسي حتي بقيت بالملابس الداخلية فقط...
سمعت صوت تصفير استدرت إلى مصدر الصوت لقد كان مايكي "جميل...هل كل هذا لي..."اغلق مايكي الباب بالمفتاح " مايكي افتح الباب"قلت متلعثمة ان نظرته تجعلني أشعر بالفرشات تملا بطني "ان كنتي تريدين الخروج تعالي و خذي المفتاح" قال ثم اخذ المفتاح و وضعه في ملابسه الداخلية و أشر لي على قضيبه و غمز لي "ما الذي تفعله بحق الجحيم مايكي " قلت بصراخ رغم ان كان وجهي احمر بشدة هل يقصد ان المس خاصته مرة أخرى... بدا مايكي في التقدم نحوي ان مشاعري مضطربة "مايكي اعطني المفتاح و الا..."التصق مايكي بي اني أشعر بصدره يضغط على صدري أحاط خصري بيداه ثم دفعني على الحائط و زاد التصاقه بي اني أشعر بقضيبه المنتصب يلمس خاصتي احمر وجهي اكثر حتى اذني و بدأت افقد السيطرة على نفسي ان انفاسي بدأت تنقص أشعر بالاختناق "و الا ماذا ستفعلين...انت ليست بوضع يسمح لك بتهديدي اولا انت بغرفتي و ثانيا لا يمكنك التحرك ثالثا انت عارية تماما من فوق"قال مايكي بنبرة خبيثة ثم مرر يديه على ضهري ثم فتح حمالة الصدر سقطت الحمالة و بقيت عارية الصدر أمامه...
دفعني مايكي على السرير و اعتلاني ثم قال بنبرة مثيرة "احبك بل اعشقك كوني لي وحدي ملكي ملك لسانو مانجيرو..."نزل مايكي إلى ثدياي يعتصر واحدة و يلعق الأخرى و يعضها شعرت بالتخدر في كامل جسدي لقد كان شعورا جميلا ما الذي علي قوله الان هل اعترف له ايضا "انا ايضا احبك مايكي..."اعترفت انا الان حبيبته توقف مايكي عن مداعبة ثدياي و رفع راسه لي...
نظر لي و قال بخبث " اذن اخرجي المفتاح..."امسك بيدي و وضعها على قضبيه انه منتصب جدا لا أعرف مالذي علي فعله هل اخرج المفتاح ان هذا محرج لا أعرف مالذي أفعله "هيا افعليها من أجلي..."قال مايكي تشجعت و أدخلت يدي في ملابسه الداخلية لقد كنت أشعر بالخجل الشديد لم أستطع النظر اليه فاغلقت عيني اخذت يدي تتجول بين خصيتيه و قضبيه بحثا عن المفتاح هل كذب علي؟؟ لم لا أجده في التفكير في الامر انه مازال طريا يمكنني ضغطه و لكنه كبير بحق ها هو المفتاح أخرجت يدي بسرعة و نظرت إلى مايكي و قلت"ها هو المفتاح"لقد كان تعابره مثيرة جدا انه مثار إلى حد اللعنة....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
