1 معدل

6.4K 10 1
                                    

صوفيا
p.o.v.
❤️❤️❤️❤️❤️❤️
اختفت ابتسامتي عندما نظرت لأعلى لأرى عينيه و هربت شهقة غير مسموعة من فمي عندما أدركت أن عينيه تغضبان فقط و كان بريق شرير طفيف ب داخلهما.

براندون : " اخلع ملابسك!" وأمر.

صوفيا : "ماذا؟ لماذا؟" سألت، مرتبك فى حيرة من أمري .

براندون :  "لأنى قلت ذلك! الآن حافظ على إغلاق فمك بصورة عاهرة وأخلعي ملابسك أو يمكنني تمزيقها."

لا أريده أن يمزق فستان زفافي لذلك فعلت كما قيل لي.

براندون : "فتاة جيدة!"
قال و أقترب.
لمست شيئا دافئا شفتي وعيني تتسع عندما أدركت أنه يقبلني.
قبلتي الأولى.
لقد دفعني ضد الجدار، حيث شد  شعري بإحكام و هو يواصل تقبيلي. بدأ عض شفتي بشدة. ألقيت رأسي للوراء مرة أخرى عندما بدأ تقبيل فكي ثم الرقبة، و قضم  وأمتص  الجلد وترك بصماته.
دفع أحدى ساقيه بين ساقي ، و فرق  فخذي.
ثم دفع سراويل داخليه  إلى أسفل وفجأةدخل شيء سميك داخل لي.
صرخت في ألم مرارا وتكرارا لكنه لم يتوقف.
بعد الانتهاء مني، تركني هناك أبكى من عيني.
لقد أخذ عذريتي بقسوة جدا.
لقد احتفظت بها دائما من أجله لكنه أخذها دون أن يقول حتى ''أحبك! " لقد بدأت مرة أخرى تبكي وصبرت حتى تغفو.

"استيقظي، فتاة غبية!" فتحت عيني  لأستقبل براندون الغاضب جدا.

براندون : "جهزوا العشاء ليكفى 20 شخصا".
أمر و غادر ، أغلق الباب بقوة مما سبب ضوضاء عالية.
اندفعت دمعة من عيني التي لا تزال ثابتة عند الباب.
هل هذا ما يحدث في اليوم الأول من الزواج؟
بعد ساعتين انتهيت من الطبخ و ذهبت إلى الطابق العلوي لتغيير ملابسي.
بعد تغيير الملابس، ذهبت إلى الطابق السفلي مرة أخرى لتجهيز الطاولة.
براندون : "هل قمت بإعداد العشاء؟" و سأل.
"نعم!" أجبت.
"متى يأتي أصدقائك؟" أنا سألت. "إنهم لا يأتون الآن" هو قال.
"لا مشكلة كبيرة ! يمكننا أن نأكلها. أنا جائعة جدا" أنا قلت .
"لا! لا أريد أن أكل أي شيء أعدته. الآن أغرب عن وجهي و اللعنة فأنا بحاجة إلى طهي شيء لنفسي" قال لى .
لماذا يجري مثل هذا؟ لماذا هو هكذا؟ لماذا هو بارد جدا؟ حافظي على هدوئك صوفيا. إنه ليس في مزاج جيد.
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
استيقظت على إنذار غاضب فتحت عين واحدة و فحصت الوقت كانت الساعة 7:00صباحا.
ركضت إلى الحمام لانتعاش، و أخذت حمامى و جففت شعري بالمجفف و وضعته في شكل ذيل حصان و خرجت مسرعة من الغرفة ذهبت مسرعة إلى المطبخ و وجدت براندون بصنع لنفسه فنجان قهوة.

قلت بأدب : اتركها ، سافعلها لك .

براندون : " أوه اللعنة! الآن يجب أن أري وجهك القذر. كل صباح قبل الذهاب الى المكتب."
ألقى الزجاج على الأرض و توجه خارج المنزل
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
أنها 11:00 مساء و لم يعد براندون إلى المنزل بعد.
أين هو؟ ربما هو مشغول جدا بالعمل.
سمعت زمير سيارة. شكرا للإله! ها هو هنا.
شققت طريقى إلى غرفة المعيشة و صدمني ما رأيت تماماً.
كان يحمل فتاة في ذراعه و كانا يقبلان بعض بحماسة.
قمت بتنظيف حلقى لجذب الانتباه ، و توقف كلاهما و نظر إلى سألت الفتاة بين ذراعيه : من هي؟

أميرهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن