Part " 8 " _ The End !

503 35 55
                                    

~البارت الثامن، والأخير

بقلم الكاتبة
رُبى جمال

~ أهم بارت بكل القصة
أتمنالكم قراءة ممتعة.

حال " غسق "
تحبني ماتحبني مايهمني
بس كلامهم عنك ضل بگلبي
گالولي هنيالج، تزوجتي الـ يحبچ
مايدرون الـ يحبني شلع گلبي
شوگت تهتملي وتحس بيه
مو كافي مصالح، شگد أذيه
حسسني بأهتمامك وحبك أليه
ولا بس صيت طالع عليه...!
#بقلمي

وعشت وياه عادي،، دائماً الجكاير بحلگه ويطلع
ويروح ويجي ويه أصدقائه وأني بالبيت گاعدة
وبيوم من الأيام
گلت خلي أرتب روحي وأستقبله طبعاً چنت دائماً أسوي هالشي بس اليوم زيدت ميك أب وكم شغلة ضفتها

لما دخل الغرفة بعد أسبوع ونص من عرسنا أجا گعد عالجرباية وباوع عليه أبتسمت گال
سامر: صحيح أنتِ حلوة، جسمج حلو بس مابيج أي اغراء
غسق:باوعتله بصدمة ودنجت وعيوني دمعت

سامر: يعني ماادري شلون أشرحلج بس متصلحين كـ مره بس بنيه حلوه وخلص
غسق: زين شتريد مني؟
سامر:راح أجيب كم فيلم ونباوعلهم بلكي شوية يالله تفهمين وتستوعبين كلامي
غسق : تمام وسكتت

وراها بكم ساعة أجا وجايب أفلام إباحية وخلاني أباوعلهم وضل يلح بهالموضوع، كل يوم جايبلي فيلم ويجبرني أسوي مثلهم بالبداية گلت مو مشكلة بس بعدين لما گام يلح حسيت لعبت روحي وتعبت من سوالفه لأن يريد كل شي بالأجبار

حتى أجا يوم تعاركت وياه وگلتله كرهتني بيك بسبب أعنادك وجبرك أليه ضربني ومن بعدها ماگام يجيب ويشغل

حتى الرسم جبرني أتركه والمدرسة بسبب كثرة غياباتي فصلوني
وإذا صار زين ويايه ومارزلني وحچا كلام محلو خواته يتكفلون بهالشي

أكثر شي چنت أستغرب منه هو وجود وحده من خواته النهار كله تخابر والو والو ومحد يعرف ويه منو تحچي ولا حتى يسئلوها أو يگولولها شهالمخابرات الزايدة رغم
أنو هواية يلح ويايه بخصوص الموبايل وميخليني أفتح نت لما يكون موجود ( لهذا أحداث القصة سريعة نوعاً ما بسبب أنقطاع التواصل مع البطلة )

أما بالنسبة لخواته الثلاثة الخخ گاعدات وبس يزتن سمهن وخبثهن أبداله ومتحصرات عالزوج
هايه تزوجت، شوفي فلانة ولدت والخ زوجها يدللها صخام الصخمكم متملون...

مرت سنة ونصف على زواجي من أبن عمي
چنت أشتهي شي يوم يجيبلي هدية، يفأجئني بعيد ميلاد أو عيد زواج أو حتى عيد الله وأكبر ماكو
ولا يتذكرني بس وگت مصلحته

يعاملني ولا كأني موجودة، بلا قيمة ولا أي أهتمام
~لطالما أؤمن بعظمة وأهمية وجود حواء بالمجتمع
ومن خلال هالقصة أگول لكل فتاة، وأمرأة
أنتِ مهمة، وجودك بالحياة لسبب ما

هموم قلبي (قصة حقيقية) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن