7.

297 31 13
                                    

”حِبْرْ„

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

”حِبْرْ„

¸,ø¤º°'°º¤ø,¸¸,ø¤º°'°º¤ø,¸

قهقه هوسوك صدحت تغني في أذنيه، ليعود للواقع ناظرًا الأعين اللامعة و الابتسامه المليئه الحياه ،  كان الأكبر قد تولى زمام البحث عن بعض اللوحات التي سماها بارك جيمين بنفسه.

وبدأ بالضحك متخيلًا ماحصل..

مادًا هاتفه يري تايهيونغ..

- أهذه سماها جيمين؟

نظر تايهيونغ للشاشة وحقًا رأى إحداهن، تبسم بعدما إحمرّ خداه ينزل هاتف هوسوك يغطي شاشته، ممسكًا بيد هوسوك ايضَا..

-لم يكن عليك البحث!

-مالذي تعنيه الأمر ممتع! لابد و ان جيمين استمتع أيضًا..

-لا ليس ممتعًا هذه اللوحات عليها توقيعي!

-أود تسمية لوحة يومًا ما أيضًا!

صوت هوسوك المتحمس ، ثم تقدم هوسوك الطفيف من تايهيونغ..

-سأفكر بإسم مناسب للوحه يحملها توقيعك تايهيونغ...

-الأمر يعتمد على اللوحة لا تسميها دون رؤيتها!

-حسنًا لكنني لا أعد بعدم تجهيز بعض الأفكار..

يبتسم تايهيونغ تاركًا يد هوسوك ليعود الآخر يبحث ينبش في ماضيه معلقًا على ذوق جيمين في الأسماء التي قد لا تتعلق قط باللوحات...

وهكذا حتى تأخر الوقت ظل الاثنان فيه يتحدثان عن الفن و عن مواقف مخجله قد حصل الاثنان عليها.. تمشى الاثنان لفتره

وصولًا للسيارة التي كانا قد تركاها أمام المعرض، عائدان للمنزل وقبل خروج هوسوك من السيارة..

- شكرًا تايهيونغ كان يومًا ممتعًا! أود تكراره لاحقًا!

هز تايهيونغ رأسه بنعم مبتسمًا

-أراك الأحد هوسوك!

-سأقوم بحجز غرفة الرسم لك..

-بالطبع..

ثم خرج ليترك الفنان يراقب ظله، دقائق كان فيها يبتسم لذاته، هز رأسه محركًا المقود عائدًا لمنزله هو..

" ضَرْبَةْ فُرْشَاْةْ "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن