كونيتشيوا🙂🤝🏻
كيفكم اخباركم.
علقو ع فقرات بليز وأعملو فوتو
قراءة ممتعة.....
______________________________________
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
..... the Writer...
يقف صاحب الرماديتين بمنتصف الطريق، ينظر لها بنفاذ صبر، لعنادها الكبير وإصرارها أنها، تستطيع المشي من دون مساعدتهُ، ليتقدم نحوها بغضب ثم يحملها، متجاهلاً صراخها ورفضها بأنها بخير، سار بخطواتهُ السريعة نحو غرفتهُ.
بما أنهم عادو متأخرين، من رحلتهم والوقت الإن منتصف الليل فمن، غير المعقول أن يعرفها، على أعضاء فرقته بهذا الوقت المتأخر، بينما سيكون نصف الفرقة نيامً، ركل الباب بقدمه ليفتحه، رماها على الأرض بأهمال ثم أغلق الباب خلفهُ ودخل، غير عالماً بصاحبة النظارات.
التي كانت تراقبه إلى أن وصل غرفتهُ، وتبتسم بجنون، "تباً ظهري أنكسر" تأوهت صاحبة الشعر الأشقر، بألم بسبب إلقائها على الأرض بقوة، ثم نقلت نظرها لكل أنحاء الغرفة تستكشفها، ليلاحظ صاحب الحادتين نظراتها المستصغرة لغرفتهُ، ليردف بسخرية وهو ينقر على جبينها بقوة.
"يبدو أنها ليست من مقامكِ"، لتومئ له سايا كأجابة بغير قصد، لينظر لها والغضب يتطاير من عينه" أوي أنتِ أحترمِ، نفسكِ، أراهن بأنكِ لم تري، أنظف غرفة من، غرفتي"انهى كلامهُ يشدد بحدة على كلمة غرفته، أبتسمت له بلطف ثم أردفت بسخرية "تشه أنها لاشيء بمقارنة، بغرفتي ياهيتشو".
" أوي هل تريدين الموت!؟ "قال بحدة وبرود قاتل، وهو يمسك شعرها الأشقر، أغمضت صاحبة الشعر الأشقر، عينها محاولة تهدئة نفسها، لتزفر الهواء ببطئ، ثم تردف بصوت يشبه فحيح الأفعى، وهي تفتح عينها الأزرق الذي وجد اللون الأحمر طريقه ليطغى بقتامتهُ على، لونهما.
" لقد صمت كثيراً، وتحملتك أما الأن طفح الكيل"أنهت كلامها توجهُ ركلة مفاجئة لليفاي، الذي استطاع صدها بصعوبة، لولاسرعتهُ لتهشم أنفهُ، ليرفع أحد حاجبيه بأستهزاء مصطنع ثم يردف بقصد استفزاز صاحبة الأعين السماوية" تشه اهذا كل، مالديكِ يا ضعيفة!؟ "مشدداً بنهاية كلامهُ على الكلمة الأخيرة.
أنت تقرأ
آلَمِــــــــلَآكَ: هجوم العمالقة
Action"لا طالما كنتِ املي و ملاذي حبي الأول والصديقة الأولى والكتف التي استند عليه والحضن الذي استمد منهُ الأمل والقوة اذا شعرت بالضعف كنت كلما اقع اجد يدكِ التي تنقذني قبل سقوطي وتشجعني على الأستمرار بالسير نحو الأمام وعدم الأستسلام فهل تسمحين لي بأن ا...