هلا كيفكن اخباركن
حبيت حدث بارت جديد من القصة قبل امتحاناتي النهائية
استمتعو 🌹
"هل أنتَ بخير؟" تسائلت سايا بأستهزاء وهي تجلس على احد الصخور الكبيرة تحدق بزيك ببرود ليبتسم زيك بغموض ليجيبها ببرود "يبدو بأنكِ لا تعلمين شيئاً بعد" لتتنهد سايا بهدوء لتجيبه بغضب.
"هي أنتَ ايها الملتحي اذا لم تتحدث بوضوح سأحطمُ رأسكَ الأشقر هذا" هددتهُ سايا بغضب ليبتسم زيك بأستهزاء ثم يكمل كلامهُ متجاهلاً الرد على تهديدها "لدي عرضاً لكي"
"وهو" سألتهُ بحدة وهي تعبث بسكين التي سرقتها من مطبخ الفيلق "التعاون معنا ضد بارادايس" اجابها بأختصار وهو يعبث بنظارتهِ "هه أَتعبث معي يا هذا؟" صرخت بغضب "افضل صوت العمالقة على صوتكِ هذا" قال متذمراً.
"اسمعني ايها اللقيط المشوه القرد اذا لم تصمت سأريكَ الويل" قالت سايا بحدة وهي تشتم زيك الذي كان يحدق بها بأستفزاز "يبدو بأن كارمن لم تربيكِ جيداً" أجابها بخبث لتنظر له بهدوء لتصرخ بعدها.
"لأنها منشغلة بتربية اهلك" ليصفع زيك جبهتهُ بيأس فهي لن تتغير أبداً "ما رأيكِ إذا" قال زيك مُغيراً الموضوع "اتقصدُ بوالدتك رأي بأنها عاهرة" اجابتهُ بأستفزاز "عديمة اخلاق لعينة" قال زيك بغضب.
لتجيبهُ بلامبالاة "اجل مثل اخلاق والدتك" ليتقدم نحوها بسرعة ليحاصرها بكلتا يداهُ مانعاً اياها من هروب لتحدق به بتوتر بس قربهُ شديد منها "سايا لا تختبري صبري والا ستندمين" هددها بنبرة حادة.
"اتقصد أن اجري لك اختبار الحمض النووي لأتأكد من والديك؟" أجابتهُ ببرود وهي تبتسم بأستفزاز لتقوم بركل معدتهُ بقوة لتهرب بعدها متجاهلةً صراخ زيك الغاضب بأسمها وبعد ساعة من ركض المتواصل وصلت لمقر الفيلق.
لتقرر تسلق السياج ودخول خلسة لداخل قبل ملاحظة الحراس لتدخل غرفتها مسرعة لتغلق الباب خلفها بهدوء ثم ترتمي على سريرها بأهمال "واخيراً بعض الهدوء عاااااااا" صرخت بنهاية حديثها بخوف بسبب دخول ليفاي المخيف لغرفتها وهو يحدق بها بحدة.
أنت تقرأ
آلَمِــــــــلَآكَ: هجوم العمالقة
Action"لا طالما كنتِ املي و ملاذي حبي الأول والصديقة الأولى والكتف التي استند عليه والحضن الذي استمد منهُ الأمل والقوة اذا شعرت بالضعف كنت كلما اقع اجد يدكِ التي تنقذني قبل سقوطي وتشجعني على الأستمرار بالسير نحو الأمام وعدم الأستسلام فهل تسمحين لي بأن ا...